الصفحه ١٠٥ : مأمون إلى غير ذلك
مما ذكروه في حقه من جلائل الأوصاف.
وثانياً
: ان هذه المعاندة ، والمباغضة ،
واللّداد
الصفحه ١٠٦ :
الإعتبار بناءً على
ما ذكره الكابلي في الصواقع حيث قال في بيان الأدلة العقلية على بطلان مذهب
الصفحه ١١٢ : (١).
ولنقصر على شطر يسير منها :
قال السمعاني في الأنساب في نسبة
الحنظلي ما لفظه : وبالري درب مشهور يقال له
الصفحه ١٢٩ :
الفصل
الأول : في نبذ من الروايات المشار إليها مع
قطع النظر عن التعرض لحال رواتها مما يشهد مضامينها
الصفحه ١٣٣ :
وأما جوابه عن الاشكال الثاني : بامكان
الجمع ، فقد عرفت ما فيه ، فلابد له من تكذيب الحديث أو تحميق
الصفحه ١٣٥ :
اختلفوا في الوقت الذي تبرّأ ابراهيم فيه من أبيه ، فقيل : كان ذلك في الحياة الدنيا
لما مات مشركاً ، وهذا
الصفحه ١٤٧ : جبرئيل في جواب بوّاب
السماء ، اذ قال : أبَعَثَ؟ قال : نعم ، صريح في أنه كان بعده (١).
وقال ابن القيم
الصفحه ١٥٩ : الاخر ، أو حرج في ماله ، أو
فرج امرأته ، أو قتل ولده ، أوكان مصرّاً على الظلم فنهاه الناس عن ذلك فقال
الصفحه ١٦٨ :
لهذا القول فانه ان كان تنقيصاً يقتل وان لم يكن تنقيصاً لا يعزّر.
ومنهم من ينسبه إلى النفاق لقوله في
الصفحه ١٩١ : ، والنعمان بن بشير ، ورافع بن خديج ، في آخرين ،
وفي زيد بن ثابت ، ومحمد بن سلمة خلاف ، وقال غير ابن جرير : لم
الصفحه ٢٢٧ :
ضمن حكاية طويلة
ومجدد دينهم في المأة التاسعة السيوطي : في « تاريخ الخلفاء » وغيرهما في غيرهما
الصفحه ٢٥٥ : لألحقنّك بأرض القردة (٢).
وذكر علاّمتهم الزمخشري في الفائق : أن
أبا هريرة استعمله عمر على البحرين فلما
الصفحه ٧ :
أئمّة الحديث في
كتبهم ، ربما يبلغ عددهم حسب ما استخرجه المحقّق المتتبع السيد حامد حسين اللكهنوي
الصفحه ١١ : القرآن الكريم في مجالي
العقيدة والشريعة.
فالسنّة المحكية ـ أي قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وفعله
الصفحه ١٨ : الصراح في نقد الصحاح ، (
وهي هذه الرسالة القيّمة بين يديك ).
١٥ ـ المناظرات مع الآلوسي ، وهي ثلاث