الصفحه ٢٠٠ : ، وانشدّ في ذلك
الاشعار.
وكلّ من اتصف ببعض هذه الصفات فضلاً عن
كلّها فهو هالك كافر خارج عن طاعة الله عاص
الصفحه ٢٠١ :
علياً فقلنا : بل نرى ان نضارب (١)
وفي أسد الغابة لابن الاثير الجزري ،
قال في ترجمة ابن عمرو بن
الصفحه ٢٠٦ : .
ولقد كان اذا دخل في الصلاة خرج من كل
شيء اليها ، ولقد كان يركع في الصلاة فيقع الزحم على ظهره ويسجد
الصفحه ٢١٩ :
وما عُدّ مجد كمجد
أولنا ، ولا كان في قريش مجدٌ لغيرنا ; لأنّها في كفر ماحق ، ودين فاسق ، وضلّة
الصفحه ٢٢١ : بحقيقة سقوط أخبارهما جميعاً عن الاعتبار والحجية ، كما
ذكره المتعصب الكابلي.
وفيها أيضاً شهادة على ان
الصفحه ٢٢٤ : .
فأتى عبدالله بن الزبير فحلف لها بالله
لقد خلفته في أول الليل ، وأتاها ببيّنة زور من الاعراب فشهدوا بذلك
الصفحه ٢٣٩ : : وذكر المسعودي في مروج الذهب أن
علياً كتب إلى أبي موسى انعزل عن هذا الأمر مذموماً مدحوراً فان لم تفعل
الصفحه ٦٩ : المطهرة من إدخال ما ليس منها فيها.
قلنا له : هذا والله عين النصب
والإِنحراف ، وللنواصب والخوارج أن
الصفحه ٨٠ :
الرازي ، فكلامه أدخل في الزام النواصب رماهم الله بعذاب واصب ، قال في رسالته
الموضوعة لترجيح مذهب الشافعي
الصفحه ٨٩ :
محبة مولانا الصادق عليهالسلام ، قال محمود القادري في كتاب حياة
الذاكرين : قيل أن رجلاً أتى أبا
الصفحه ٩٤ : رأيت مثل يحيى القطّان في كلّ أحواله.
وقال يحيى بن معين : أقام يحيى القطان
عشرين سنة يختم القرآن في
الصفحه ٩٧ : الذهلي في صحيحه ولكن باخفاء وتدليس في اسمه وسيتضح ذلك كلّه.
فإن قلت : ألستم ، يقولون : أن الرجل
إذا
الصفحه ٩٩ :
ما فعلوا به فاستقبلوه من مرحلتين من البلد أو ثلاث فقال محمد بن يحيى الذهلي في
مجلسه : من أراد أن
الصفحه ١٠٠ :
قال : لفظي بالقرآن مخلوق (١).
وقال أيضاً الحاكم : لما وقع بين
البخاري وبين محمد بن محمد بن يحيى في
الصفحه ١٠٢ :
الأول
: أن الذهلي والبخاري كانا في هذه
المسألة على رأي واحد وعقيدة متحدة اذ كيف يظن بالذهلي اعتقاد