الصفحه ٩٩ :
مسلم بن الحجاج يقول
: لما قدم محمد بن اسماعيل نيسابور ما رأيت عالماً ولا والياً فعل به أهل نيسابور
الصفحه ١٠٠ : بن سلمة النيسابوري يقول : دخلت على
البخاري فقلت : يا أبا عبدالله أن هذا الرجل مقبول بخراسان خصوصاً في
الصفحه ١٣٣ :
ابراهيم أباه فيقول : يا ربّ إنّك وعدتني الاّ تخزني يوم يبعثون فيقول الله : اني
حرمت الجنة على الكافرين
الصفحه ٨٤ : اجماعهم ، واتحاد قولهم مع قول الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال في المنهاج :
وأما الفقه ، فهم يعني
الصفحه ١٤٤ : صحيحاً (١).
ويلزم من قال به أن يقول بحديث جابر
وحديث ابن سعيد : كنّا نبيع أمّهات الاولاد على عهد رسول
الصفحه ١٨٤ :
تعالى : ( ما آتاكم
الرسول فخذوه )
(١) وقد طعن فيه
المحدّثون ، بان في رواته يزيد بن ربيعة ، وهو
الصفحه ١٩٤ : وكفراً وضلالة
ولعمري أن هذا هو غاية الانهماك في معاداة الله ورسوله وأوليائه ، وموالاة أعدائه
واربى في ذلك
الصفحه ٢٠٥ : رجالاً منكم
يتحدّثون أحاديث ليست في كتاب الله ، ولاتؤثر عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فاؤلئك
الصفحه ٢١٣ : الله عنها قالت : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « لا يحب علياً منافق ولا يبغض علياً مؤمن
الصفحه ٢١٥ :
والحاكم وأبو نعيم في فضائل الصحابة عن علي كرم الله وجهه ، قال : دعاني رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢١٧ : ابن عباس دخل على ابن الزبير فقال له ابن الزبير :
إلى مَ تؤتيني وتعنفي؟ قال ابن عباس : اني سمعت رسول
الصفحه ٢٥٢ : على ما أزيد أو أنقص لاسيّما على رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى ما ذكر.
وفي المفاتيح للخلخالي
الصفحه ٧٢ : الأخبار.
ويقولون : من ترك المودّة في أهل بيت
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فقد خانه ،
وقد قال الله
الصفحه ٧٨ : تنحصر في خواصهم حتى يقول أحد : المقصود بلزوم المودّة لأولاد الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم أعني
الصفحه ١٤٠ : يصح أن رسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
قاله.
وقال امام الحرمين في مختصره : هذا
الحديث غير مخرج في