الصفحه ٦ :
إلى أنّ البخاري عاش
في عصر المتوكل العباسي الّذي استخدم طبقة من المحدّثين ومنحهم الجوائز في نقل
الصفحه ١٥ :
بإلقاء محاضراته العالية في الفقه والأُصول وغيرهما ، معنياً بتربية رجال العلم
ومنصرفاً إلى تنشئة العلما
الصفحه ٢٥ :
إلى أنّ البخاري عاش
في عصر المتوكل العباسي الّذي استخدم طبقة من المحدّثين ومنحهم الجوائز في نقل
الصفحه ٣٤ :
بإلقاء محاضراته العالية في الفقه والأُصول وغيرهما ، معنياً بتربية رجال العلم
ومنصرفاً إلى تنشئة العلما
الصفحه ٤٥ : : أروه عني ، ثم حكى النخلي
إجازة عبدالمعطي للخطاب ، وكذا كل واحد لمن بعده حتى وصل إلى نفسه.
وأورد صاحب
الصفحه ٧٠ : الأحاديث كلّها عن الشعبي عن مسروق عن عبدالله فَعَلَ ؛ ومع هذا يقول هذا
الفتّان الشقي : أنه أحب إلي من جعفر
الصفحه ٧١ : ، تصديقاً لبشارة ربّ العالمين.
والكلام في هذا المطلب طويل ، من أراده
فعليه المراجعة إلى كتبهم ، ونحن لا
الصفحه ٧٦ : أقدارهم بحسب أفعالهم.
وقال الشيخ عبد القادر العبدروسي في
كتاب عقد اللئآل في فضائل الآل : حكى التقي
الصفحه ٨٠ : ، لأن اختيار الخطاء ان كان للجهل فنسبة
الإنسان إلى الجهل اهانة ، وان كان مع العلم كانت مخالفة الحق مع
الصفحه ٨٢ :
ما يقول ، ثم يحتاج إلى شيء من علمه ، يوافق قوله ، فيسميه مرة ، ويسكت عنه أخرى ،
ويروي عن ثور بن زيد
الصفحه ٨٣ : استنادهم المروي إلى النبي عليهالسلام
وأصحابه ، وذلك الاتباع منهم لأجل اعتقادهم العصمة في أئمتهم وعدم صدور
الصفحه ٨٤ : ، أعني ابن تيمية حيث نسب اتباع أخبار الأئمة عليهمالسلام إلى الضلال وشنّع غاية التشنيع على
اعتقاد حجية
الصفحه ٨٥ :
والثالث
: أن إجماع العترة حجة ، وهؤلاء هم
العترة ، فصاروا لذلك لاينظرون إلى دليل ولا تعليل.
قال
الصفحه ٨٧ : وأماثل هداتهم مع العسكري عليهالسلام وقصده الزامه وافحامه كما يعلم من
المراجعة إلى كتب الخاصة والعامة
الصفحه ٨٩ : حنيفة رحمة الله عليه وقال : أخي توفي وأوصى بثلث
ماله لإمام المسلمين ، إلى من أدفع؟
فقال له أبو حنيفة