الصفحه ١٠٥ : مأمون إلى غير ذلك
مما ذكروه في حقه من جلائل الأوصاف.
وثانياً
: ان هذه المعاندة ، والمباغضة ،
واللّداد
الصفحه ١١٣ : ألّف كتاب العلل وكان ضنيناً به لا يخرجه إلى أحد ولا يحدّث به
لشرفه وعظم خطره وكثرة فائدته ، فغاب علي بن
الصفحه ١٢٤ : ، ونسب منكره إلى
الجهل والعصبية.
ولنذكر بعض ما قيل في حقّ ابن الجزري
المذكور :
قال السخاوي في الضو
الصفحه ١٣٩ : يوجب امتناع المؤمنين عن الاستغفار لاقربائهم
من المشركين بل كان مؤيداً لجوازه إلى غير ذلك من وجوه الفساد
الصفحه ١٤٥ : منهم جبرئيل ،
فشقّ جبرئيل ما بين نحره إلى لبَّته حتى فرغ من صدره وجوفه ، فغسله من ماء زمزم
بيده ، حتى
الصفحه ١٤٧ : في زاد المعاد : فصل قال
الزهري : عرج برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى بيت المقدس والى السما
الصفحه ١٥٠ : المناقب
فكذلك اتحاد الحديثين ، فلابد من ارجاع الضمير في قوله : فأبى ، إلى زيد كما هو
سياق الكلام والمقام
الصفحه ١٥٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
حين قلت له ولم يرجع اليّ ، ثم سمعته وهو مولّ يضرب فخذه ويقول : كان الانسان أكثر
شيء جدلاً
الصفحه ١٦٣ : إلى حقّ وباطل
وكان من لغة العرب : أن الجنس ، اذا انقسم إلى نوعين : أحدهما أشرف من الآخر ،
خصوا الأشرف
الصفحه ١٧٠ :
فليته اذا جهل استحيى من ربه وعساه ،
اذا فرط وافرط رجع إلى الله ، لكن إذا غلبت الشقاوة واستحكمت
الصفحه ١٨٥ : نتعرض لها في هذه
الرسالة فانها تحتاج الى كتاب مفرد في ذلك.
فلنرجع إلى بيان أحوال يسير من رواة
أحاديثه
الصفحه ١٩٢ : إلاّ كانت الفيصل بيني وبينه (١).
قال العسقلاني في شرحه : وكان ابن عمر
لما مات معاوية كتب إلى يزيد
الصفحه ٢٠٣ :
بقتل بن عفان أجر إلى الكفر
واني لعمرى ذو دهاء وفطنة
ولست أبيع الدين بالرشح
الصفحه ٢٢٣ :
يستدلون بأبي موسى الاشعري ، فرجع ولما وصل عبدالله إلى اليمن خرج الذي كان بها من
قتل عثمان وهو يعلى بن منبه
الصفحه ٢٣٠ :
الحسين عليهالسلام حتى انتهوا إلى زمزم وقد أعدّ ابن
الزبير الحطب ليحرقهم ، وكان قد بقى من الأجل