الصفحه ٢٢٢ :
عثمان وبيعة علي خرجا إلى مكة وكانت عائشة حاجة تلك السنة بسبب اجتماع الفساد
والغيث من البلاد بالمدينة
الصفحه ٢٣٧ : ما
رواه البخاري من أن علياً بعث عماراً والحسن الى الكوفة ليستنفروا ويستنهضا الناس.
وان أبا موسى
الصفحه ١٣ : والأُصولية ، وسمع عليه افاداته في حجية الظنون.
سافر إلى مشهد الرضا عليهالسلام زائراً وأقام بها مدة قليلة
الصفحه ٣٢ : والأُصولية ، وسمع عليه افاداته في حجية الظنون.
سافر إلى مشهد الرضا عليهالسلام زائراً وأقام بها مدة قليلة
الصفحه ٧٧ : ... (٢).
__________________
١. فضل آل البيت
للمقريزي : ١١١ ، رشفة الصادي : ٢٦٣.
٢. ذكر المؤلف فقرات
باللغة الفارسية تعريبها كما
الصفحه ١١٨ : عن هذا السبيل ، وأورده الإمام أحمد بن حنبل كاملاً محققاً
والى طريق الصحة فيه موفقاً ، فقال فيما
الصفحه ١١٩ :
قال : فكتب الرجل إلى نبي الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : قلت ابعثني فبعثني مصدّقاً ، قال :
فجعلت
الصفحه ١٥١ : قوله : « فأبى » و « ثم قال » راجعاً إلى الرسول أو إلى زيد ، فان كان
راجعاً إلى الرسول
الصفحه ١٥٥ : : ( ثم أوحينا إليك أن
اتبع ملّة ابراهيم حنيفاً )
(١).
وبالجملة فرواية نسبة أكل مما ذبح على
النصب إلى
الصفحه ٢٣٩ : : وذكر المسعودي في مروج الذهب أن
علياً كتب إلى أبي موسى انعزل عن هذا الأمر مذموماً مدحوراً فان لم تفعل
الصفحه ٧ :
( المتوفّى ١٣٠٦ هـ ) في كتابه « عبقات الأنوار » إلى ٦٥ ، وعلى رأسهم :
١. سليمان بن داود الطيالسي
الصفحه ٩ : حصين ونقل
الحديث مثل ما نقل أحمد ابن حنبل إلى أن قال : فقام الرابع ، فقال مثل ما قالوا ،
فأقبل إليه
الصفحه ٢٦ :
( المتوفّى ١٣٠٦ هـ ) في كتابه « عبقات الأنوار » إلى ٦٥ ، وعلى رأسهم :
١. سليمان بن داود الطيالسي
الصفحه ٢٨ : حصين ونقل
الحديث مثل ما نقل أحمد ابن حنبل إلى أن قال : فقام الرابع ، فقال مثل ما قالوا ،
فأقبل إليه
الصفحه ٦٩ : روايته ليس لكونه ناصباً منحرفاً ، بل دعاه إلى ذلك مزيد التحقيق والتنقيد
والتنقيح والتورع وصون الشريعة