الصفحه ١٣٥ : الوجه للطبري من طريق حبيب بن أبي ثابت ، عن سعيد بن جبير ،
عن ابن عباس ، واسناده صحيح.
وفي الرواية
الصفحه ١٥٢ : المتوجه على أصحابه
في هذه الرواية بضمّ بعض ما اخترعه من العبارات أرعد وأبرق أولاً تشدّد في اظهار
التعجب
الصفحه ١٥٦ : طريق الاستنكار : ان لم نقبله لزمنا تكذيب الرواة ، فقلت له :
يا مسكين ان قلناه لزمنا الحكم بتكذيب
الصفحه ١٧٦ : الإنكار ما وقع (١).
حديث : الاستسقاء للكفار
ومنها
: رواية ابن مسعود في استسقاء الكفار ،
وحكاه عن
الصفحه ١٧٨ :
حديث : أخذ الأجرة على القرآن
ومنها
: ما رواه عن ابن عباس في كتاب الطب :
أن نفراً من أصحاب
الصفحه ١٧٩ :
حديث : فيه تكذيب ( وإن طائفتان ... )
ومنها
: ما رواه في كتاب الصلح : ان أنساً قال
قيل للنبي
الصفحه ١٨٤ :
الزنادقة ، وايراد البخاري إياه في صحيحه (٢)
لا ينافي الانقطاع وكون أحد رواته غير معروف بالرواية.
ابن حزم
الصفحه ١٩١ : وأسامة بن زيد ، وكعب بن مالك ، وهرب قوم إلى الشام وهؤلاء يسمّون العثمانية
(١).
وفي بعض الروايات ما يدل
الصفحه ١٩٥ : (١).
والرواية ثابتة عن ابن عمر وله طرق عديد
بنص الذهبي ، وفي كنز العمال عن عبدالله بن عمر ، يكون على هذه الأُمة
الصفحه ٢٠٥ : حقه أنه فقيه ، كذّب عبدالله بن عمرو.
وقد رواه البخاري أيضاً ، في صحيحه عن
الزهري قال : كان محمد بن
الصفحه ٢١٠ : يؤذن بإباحة
القتال ، وكان الناس يسمّون ابن الزبير المحلّ لذلك (١).
ومن عجيب الأمر ما في هذه الرواية
الصفحه ٢٢٥ : : لو ذكرت هذا ما خرجت من
المدينة ووالله لا أقاتلك.
وفي رواية : فما الذي أصنع وقد التقيا
حلقتا البطان
الصفحه ٢٣٢ : الرواية عن ابن الزبير فطامة الأبد لا وما ندري كيف استحل مسلم أن يحتجّ
بخطيئة ووهلة وزلة كانت من ابن الزبير
الصفحه ٢٥١ :
ويعلم من كثير من كتب القوم أنه كان
معروفاً بالتساهل في الرواية والوضع والاختلاق ، روى الحميدي في
الصفحه ٢٥٣ : ، فقال ابن عمر : هو خير الثلاثة.
وروى أيضاً بعد الرواية السابقة ، أن
عائشة قالت : لابن أختها ألا تعجب