القول الصّراح في البخاري وصحيحه الجامع
القول الصّراح في البخاري وصحيحه الجامع
المؤلف :الميرزا فتح الله بن محمّد جواد الإصبهاني
الموضوع :الحديث وعلومه
الناشر :مؤسسة الإمام الصادق عليه السلام
الصفحات :262
تحمیل
البحث في القول الصّراح في البخاري وصحيحه الجامع
عدد النتائج : ٤٥ الصفحه ١٤٥ : أنقى جوفه ، ثم أتى بطست من ذهب فيه تورٌ من ذهب محشوّاً إيماناً وحكمة
، فحشا به صدره ولغاديده ـ يعني
الصفحه ١٦٥ : الله وكرها رضوانه مع ما ملؤا به
كتبهم وطواميرهم من مناقبهما وفضائلهما ويستدل على ذلك بأنهما سخطا حكم
الصفحه ١٧١ : تيمية ، فبعد القيل والقال
بهت ابن تيمية.
وحكم قاضي القضاة بحبسه وكان ذلك سنة
سبع مأة وخمس من الهجرة
الصفحه ١٧٣ : الحكم من المجسمة لقوله : أنه
تعالى جسم لا كالاجسام ، مع براءته من هذا القول ، وأنه انما أورده الزاماً
الصفحه ١٧٥ : عليه مفسدة ، اما في حق نفسه أو في حقّ غيره
، وإمّا معاً.
وقال عياض : ان المكنى عنه
هنا هو الحكم بن
الصفحه ١٨٣ : الامر أن العلامة التفتازاني
حكم بان بعض روايات البخاري من موضوعات الزنادقة حاكياً ذلك عن يحيى بن معين
الصفحه ١٨٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
فهذه غاية الوصلة وهو المعبر عنه بالاتحاد » (٣).
وابن حزم هذا حكم بموضوعية بعض روايات
البخاري
الصفحه ١٨٥ : الروايات المخالفة لما ورد عن أهل بيت العصمة
والطهارة ، وصح عن معادن العلم والحكمة فممّا لاتحصى ، ولسنا
الصفحه ٢٢٠ : )
(١) ، وأما فُتياى
في القَملة والنَّملة ؛ فان فيها حكمين ، لا تعلمها أنت ولا أصحابك.
وأما حمل المال فانه
الصفحه ٢٣٤ : : انه قد استغفر
لي قال عمّار : قد شهدت اللعن ولم أشهد الاستغفار (١).
وهذا الحديث وان حكم ابن عدي وابن
الصفحه ٢٣٦ : ، فقد روى فيه الحذيفة كلام كرهت ذكره ، والله يغفر له ثم كان من
أمره يوم الحكمين ما كان (٢).
والذي طوى
الصفحه ٢٤٠ : (١).
وبالجملة فقد تواتر عن أبي موسى انحرافه
عن أميرالمؤمنين وبغضه له وتخذيل الناس عنه ، والحكم بان القتال معه
الصفحه ٢٤٣ : قتيبة في كتاب الامامة
والسياسة : ثم قام عمرو فقال : أيها الناس هذا أبو موسى شيخ المسلمين وحكم أهل
العراق
الصفحه ٢٤٤ : المتقدم انفاً حيث قال في وصف الحكمين أنهما
ضلاّ وأضلاّ.
__________________
١. تذكرة الخواص :
١٠٢
الصفحه ٢٥٥ : ثلثا واثنتين ، قال : أفلا تقول
خمساً؟ قال : أخاف أن أقول بغير حكم واقضى بغير علم ، وأخاف أن يضرب ظهري