الصفحه ٥٢ :
وروى أيضاً ، عن عمرو بن شاس حديثاً في
آخره قال : يا عمرو أما والله لقد آذيتني فقلت : أعوذ بالله أن
الصفحه ٩٥ : الأحد سنة ١٩٨ هـ وكان اذا قيل له في
علته يعافيك الله ، قال : أحبّه اليّ أحبه إلى الله عزّوجلّ ، وسرد
الصفحه ١٩٢ : رجل على بيع الله ورسوله ، ثم ينصب له القتال ، واني لا أعلم أحداً منكم
خلعه ، ولا بايع في هذا الأمر
الصفحه ٧٦ :
، وقال : أشهدك عليَّ وأشهد الله ورسوله أني لا أسبهما أبداً ما حييت (١).
وقال في تنضيد العقود : وعدم
الصفحه ١٦٧ :
ومن ثم نسب أصحابه إلى الغلوّ فيه
واقتضى له ذلك العجيب بنفسه حتى رهل على ابناء جنسه واستشعر أنه
الصفحه ٢٦١ : أحد
المتعصبين الجاهلين على ازرائه والقدح في جلالته أو في كتابه ، أو عدم صحة انتساب
الكتاب إليه
الصفحه ١٦٥ :
الصحيحين للبخاري
ومسلم ، قال الله تعالى : ( إنَّ الذين يؤذون
الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا
الصفحه ١٠٥ : يحيى بن سعيد.
ثم انه دلّس في كتابه بأن لم يفصح باسم
الذهلي (٢)
مع أنه معتمداً ، ثقة ، في الحديث عند
الصفحه ٢٥٥ :
وفي كتاب الاصول للسرخسيّ أنه لما بلغ
عمر أن أبا هريرة يروي بعض مالا يعرف ، قال : لتكفن عن هذا أو
الصفحه ١٩٠ : ما نصّ به محمد بن شعيب الكشي من أكابر الحنفية في كتاب التمهيد.
قال من رضي بامام باطل فانه يكفر
الصفحه ٢٤٤ :
فراجع.
ويظهر من هذه الترجمة شطر من فضائح عمرو
بن العاص أيضاً ، وقد سبق في تضاعيف الكتاب بعضها ، ولذا
الصفحه ١٦٦ : إليه واطالا في
الاستدلال له والحط على أهل السنة في نفيهم له ، وهو اثبات الجهة والجسمية لله
تعالى عمّا
الصفحه ٦٣ : وايداع أحاديثهم في كتابه
، وان كان كافياً في الدلالة على نصبه وضلالته وشقاءه ، كالدلالة على ترجيح روايات
الصفحه ٢١٠ : على الدنيا
وطلب الرياسة الباطلة ومقاتلة الناس عليها مما لا يمكن احصاؤها.
روى البخاري في كتاب الفتن
الصفحه ١٨٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وقد عانق أبا محمد بن حزم المحدّث فغاب
الواحد في الاخر فلم يزالا واحداً وهو رسول الله