الصفحه ١٣٠ : مصنّف كشرح البخاري وشرح ابن ماجة وغير ذلك
مات في سنة ٧٦٢ هـ (٣).
وأجاب عن هذا الإشكال العسقلاني في
الصفحه ٢٣١ : عائشة ان لا يكلمه.
__________________
١. فتح الباري ٨ :
٢٦٢.
٢. مروج الذهب ٣ :
٨٥ ، شرح ابن أبي
الصفحه ١٩٢ : إلاّ كانت الفيصل بيني وبينه (١).
قال العسقلاني في شرحه : وكان ابن عمر
لما مات معاوية كتب إلى يزيد
الصفحه ٢٥٣ : كتاب
شرح الاحكام عن ابن أبي شيبة عن ابن عيينة عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه ان
عائشة كانت تمشي في خفّ
الصفحه ١٢٣ : حيث أنه
طعن في حديث الغدير وضعّفه على ما حكاه ابن تيمية عنه في المنهاج.
وذكر الفاضل البدخشاني وهو
الصفحه ٥٤ : شرح التجريد ، قال :
لايصح الإستدلال به من جهة السند ، ولئن سلم صحة السند الخ.
وابن حجر المكي مع أنه
الصفحه ١٧٤ : حكاه ابن ابي الحديد في
الجزء الثالث من شرحه عن الشيخ أبي جعفر الاسكافي : أن معاوية وضع قوماً من
الصحابة
الصفحه ٤٣ : قطعية صدور
أحاديثهما حتى ألّف في ذلك رسالة مستقلّة سمّاها « غاية الإيضاح في المحاكمة بين
النووي وابن
الصفحه ١٧٢ :
وصنّف بعض الاواخر كتاباً سمّاه منتهى
المقال في شرح حديث لا تشدّ الرحال ، وأوضح فيه فساد ابن تيمية
الصفحه ٤١ : لزمه الطلاق
لإجماع المسلمين على صحته (١)
، ثم حكى السيوطي عن النووي انه قال : خالفه ( أي ابن الصلاح
الصفحه ٢١٧ : بلغ ابنك السوء ففرّق بيننا (٢).
قال ابن أبي الحديد في أواخر شرحه : روى
المسعودي عن سعيد بن جبير ان
الصفحه ١٩٣ :
ويدل على الفقرتين معاً ماذكره سبط ابن
الجوزي قال : قال الزهري : والعجب ان عبدالله بن عمر وسعد بن
الصفحه ٤٢ :
المحققون فلا ، وقد
وافق ابن الصلاح أيضاً المحققون (١).
ثم قال السيوطي بعد حكايته عن ابن كثير
الصفحه ٢٣٧ : ابي طالب ، في غاية الإشتهار ، وقد أورده
في ترجمته عليهالسلام.
وذكر ابن حجر في فتح الباري ، في شرح
الصفحه ٢٤١ :
وفي كنز العمال عن ابن مسعود ، قال خرج
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فاتى منزل
أم سلمة فجاء علي