الصفحه ٦٥ :
وأمّا شقاء ابن تيمية وضلالته فممّا لا
يحتاج إلى بيان ، حيث لا يرضى بمساواة الصادق صلوات الله عليه
الصفحه ٨٤ : ، أعني ابن تيمية حيث نسب اتباع أخبار الأئمة عليهمالسلام إلى الضلال وشنّع غاية التشنيع على
اعتقاد حجية
الصفحه ١٣٥ : الوجه للطبري من طريق حبيب بن أبي ثابت ، عن سعيد بن جبير ،
عن ابن عباس ، واسناده صحيح.
وفي الرواية
الصفحه ١٤٣ : الثلاثة من الصحابة ، ولذا بالغ علاّمتهم المحدّث ابن عبد البر في
الاستيعاب في ابطال هذا الخبر ، قال
الصفحه ١٤٤ :
وفي اجماع الجميع الذي وصفنا دليل على
أن حديث ابن عمر وَهمٌ وغلط وأنه لا يصح معناه وان كان اسناده
الصفحه ١٥٨ :
بل بعد تسليم الخبر أيضاً لا معنى
للمعارضة ، قال ابن حجر ردّاً على ابن بطّال ، ما لفظه : ومن اين له
الصفحه ١٦٤ : على تاريخ ابن
خلّكان ، فانه اثنى عليه أولاً بأوصاف جميلة ، فقال : شيخنا الامام الرباني امام
الائمة
الصفحه ١٧٩ :
الصحيح : فبلغنا أنها نزلت : وان طائفتان ، قال ابن بطال : يستحيل نزولها في قصة
عبدالله بن أبي وأصحابه
الصفحه ١٨٥ : رقم ١٥٦٦ ، وقد ردّ على ابن حزم في قوله هذا ، جماعة من مدافعي البخاري
في كتبهم ، فمنهم ابن الصلاح ، في
الصفحه ١٩١ : ، والنعمان بن بشير ، ورافع بن خديج ، في آخرين ،
وفي زيد بن ثابت ، ومحمد بن سلمة خلاف ، وقال غير ابن جرير : لم
الصفحه ١٩٨ : ، وذاك استنباط
مثاله ما أخرجه البخاري عن ابن عمر قال : انزلت : نساءكم حرث لكم في اتيان النساء
في أدبارهن
الصفحه ٢٠٨ : قال : سمعت أبي يذكر عن أبيه قال : صحبت ابن عمر من
مكة إلى المدينة فقال النافع لا تمرّ بي على المصلوب
الصفحه ٢١٢ :
وروى الحاكم في المستدرك باسناده ، عن
نافع عن ابن عمر ، انه قال لرجل سأله عن القتال مع الحجاج ، أو
الصفحه ٢١٦ : (٢).
وفي المستدرك أيضاً ، عن أبي مليكة قال
: جاء رجل من أهل الشام فسبّ علياً عند ابن عباس ، فحصبه ابن عباس
الصفحه ٢٢٠ :
استقبل بي وجه ابن
الزبير ، وارفع من صدري ؛ وكان ابن عباس قد كُفّ بصره فاستقبل به قائده وجه ابن