الصفحه ٢٥٢ : ، شرح المصابيح
أيضاً مايقرب مما ذكر.
وقال عبدالله بن مسلم بن قتيبة في كتاب
الردّ على من قال بتناقض
الصفحه ٢٢٨ :
يتضّح غاية الوضوح
كفر نفس الامام الباطل الذي لا يصلح للامامة.
وفي تاريخ ابن خلكان في ترجمة
الصفحه ٥٧ :
رواه ابن الأثير في جامع الأصول : الستة
ورزين في تجريد الصحاح الست ، وأبو نعيم في حلية الأوليا
الصفحه ٢٣٠ :
الحسين عليهالسلام حتى انتهوا إلى زمزم وقد أعدّ ابن
الزبير الحطب ليحرقهم ، وكان قد بقى من الأجل
الصفحه ٥٦ :
الجزري (١) ، ومحب الدين الطبري ، وابن حجر المكي (٢) ، وعلي المتقي (٣) ، ونور الدين السمهودي
الصفحه ١٩٧ :
قال : وقالت عائشة : حسبكم قران : ( ولا تزر
وازرة وزر أخرى )
(١) ... قال ابن
أبي مليكة : والله ما
الصفحه ٢٠٩ :
بعدي وانما احلت بي
ساعة من نهار ، حرمت يوم خلقت السموات والارض.
ولما رأى ابن عمر فعله ثم رآه
الصفحه ٢١٠ : يؤذن بإباحة
القتال ، وكان الناس يسمّون ابن الزبير المحلّ لذلك (١).
ومن عجيب الأمر ما في هذه الرواية
الصفحه ٩٣ : القطان ،
الإمام من تابعي التابعين ، سمع يحيى بن سعيد الأنصاري ، وحنظلة بن أبي سفيان ،
وابن عجلان ، وسيف
الصفحه ١٩٥ :
وبالجملة ، قال السيوطي في تاريخ
الخلفاء : أخرج ابن عساكر عن عبدالله بن عمر قال أبوبكر الصديق
الصفحه ٢٢٩ :
فلما استولى المختار على الكوفة ، وصارت
الشيعة تدعوا لابن الحنفية ، خاف ابن الزبير ان يتداعي الناس
الصفحه ٢٣٢ : ، فرأت ذلك منه نوع عقوق فجعلت مجازاته ترك مكالمته.
وقال ابن حزم في المحلى في « كتاب الحجر
» : وأما
الصفحه ١٢٢ :
ثم ان جلالة ابن دحية مما لايخفى على من
راجع كتاب وفيات الاعيان لابن خلكان ، و « بغية الوعاة
الصفحه ١٣٦ : : ما نقله العسقلاني وقال : اسناده
صحيح.
ومنها : ما أورده في الدر المنثور ، قال
: أخرج ابن جرير
الصفحه ١٦٩ :
ابن حجر المكي ومعرفته بابن تيمية
وقال ابن حجر (١) في رسالته المسماة بـ « الجوهر المنظم
في زيارة