الصفحه ٧٠ : : أنه شيعي ؛ وقال
الدارقطني : ضعيف ، وقال البخاري : كان يحيى بن سعيد يضعّفه ، وكان ابن مهدي لا
يروي عنه
الصفحه ٧١ : : أن أهل السنة أفرطوا بغض أهل البيت ،
ذكر ذلك ابن شهر آشوب ، وكثير من علمائهم ، ولقّبوهم بالنواصب وهو
الصفحه ٧٢ : ابن عباس
رضي الله عنه أنه صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : « أحبّوا أهل بيتي بحبّي » (٢)
، إلى غير ذلك من
الصفحه ٧٩ : السؤول
، وتذكرة الخواص ، وروضة الأحباب ، وكتاب ابن روزبهان ، وغيرها.
ويعجبني أن أذكر في المقام كلاماً
الصفحه ٨٠ : يصيحون بي ، ويقولون : انّك ابنة حمالة حطب النار ، فقام صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو مغضب شديد الغضب ، فقال
الصفحه ٨١ : :
ومنها
: أخبرنا مالك ، عن أبي الزبير ، عن عطاء
بن أبي رباح ، عن ابن عباس أنه سئل عن رجل واقع أهله وهو
الصفحه ٨٧ : ، وممن أوردها منهم ابن حجر المكي المتأخر
المتعصب الباهت في الصواعق.
ومنها : أنها تدل على أنه من
الصفحه ٩٥ : بن سعيد من
النار ، وقال ابن سعد : توفي يحيى القطّان في صفر سنة ثمان وتسعين ومائة ، وكان
مولده سنة
الصفحه ٩٩ : ابن حجر أيضاً : قال الحاكم أبو
عبدالله في تاريخه : قدم البخاري بنيسابور سنة خمسين ومائتين ، فأقام بها
الصفحه ١٠٣ : إلى آخر ما تقدم في كلام
ابن حجر (١).
أقول : وفساد هذه الوجوه مما لا يخفى
على ذي مسكة.
أما
الأول
الصفحه ١٠٥ :
منها حدّثنا محمد بن
يحيى ، ثم قال : قال ابن أبي حاتم : ثقة صدوق امام (١).
وقال النسائي : ثقة
الصفحه ١٠٨ : الاعلام الأثبات وحافظ العصر ،
ذكره العُقيلي في كتاب الضعفاء ، فبئس ما صنع ، فقال : جنح إلى ابن أبي داود
الصفحه ١٢١ : ، والتنقيص ، والتبتير ،
ليس مما يختص بهذا الحديث ، بل هذه عادته في كل ما كان من هذا القبيل كما صرح به
ابن
الصفحه ١٢٩ : : فالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ما باشر الخطبة بنفسه كما أخرجه ابن
أبي عاصم من طريق يحيى بن عبدالرحمن بن
الصفحه ١٣١ :
: ما عن ابن عباس : لو كنت متّخذاً
خليلاً من أمّتي لاتّخذت أبابكر ، ولكن أخي وصاحبي