الصفحه ١٥٠ : الذبائح ، من أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لقى زيد بن عمرو فقدم اليه رسول الله
الصفحه ١٥٢ :
وان كان الضمير في
الحديث في قوله : « فأبى ثم قال » راجعاً إلى زيد فلا معنى لقوله : لما قال رسول
الصفحه ١٥٣ : سؤال يقال : كيف وفّق الله زيد إلى ترك أكل ما ذبح على النصب وما لم
يذكر اسم الله عليه! ورسول الله
الصفحه ١٥٦ :
وفيه أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : لم يكذب ابراهيم النبي قط الاّ
ثلاث كذبات ثنتين في
الصفحه ١٦٣ : محضاً ، والاحتجاج بالقدر من هذا الباب ، كمافي الصحيح عن علي رضي الله
عنه قال : طرقني رسول الله
الصفحه ١٧٧ : : وزاد أسباط عن منصور فدعى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فسُقُوا الغيث فاطبقت عليهم سبعاً وشكى الناس
الصفحه ١٨٦ : ء المشاهير صحابياً
أو من التابعين فهو عند العامة معدّل بنصّ الفرقان الكريم وأحاديث الرسول الكريم
وخير الامة
الصفحه ١٨٩ : نفس
عبدالله عن أخته!
وأما مطاعنه فكثيرة ، فقد تغيظ عليه
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لما وقع
الصفحه ١٩٢ :
يوم القيامة ، »
وأنا قد بايعنا هذا الرجل على بيع الله ورسوله وأني لا أعلم عذراً أعظم من أن
يبايع
الصفحه ١٩٨ : ،
المفارق عن طاعة الله ورسوله ، الذي وقع وعلم منه امتناعه عن البيعة لعلي بن أبي
طالب ، واقدامه على بيعة يزيد
الصفحه ٢٠١ : : يا عبدالله اخرج فقاتل ، فقال : يا ابتاه أتامرني ان أخرج فاقاتل؟
وقد سمعت رسول الله
الصفحه ٢٠٩ : مقتولاً
مصلوباً ، ذكر قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: من يعمل سوء يجزبه ، ثم قال : ان يك هذا القتل
الصفحه ٢١٨ : : والله ما قلت صواباً ، ولا هممت برشد ، أرهط رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم تعيب ،
وإياهم تقتل ، والعرب
الصفحه ٢١٩ : الله قلبه كما
أعمى بصره ، يزعم أن متعة النساء حلال من الله ورسوله ، يفتي في القملة والنملة ،
وقد احتمل
الصفحه ٢٣٤ :
الادوار ، ونصّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ضلالته واضلاله ، ذكر محدثهم النحرير ابن عساكر الذي اثنى