الصفحه ١٧٣ :
جذلان نفس سرى والموت غايته
أفديه من قادم للموت مبتسم
يرى المنية من دون ابن
الصفحه ١٨٣ : )
للطبيب الحاذق الأديب الشيخ محد الخليلي
:
إن كنت تحـزن لادكار قتيل
فاحزن لذكرى
الصفحه ١٥٨ : فأي مشهد يمكننا تعيينه من دون نقاش.
الصفحه ٢٠ :
أوحته إليهم الأهواء والنوايا السيئة ومن هنا أهملت حقائق ورويت أباطيل.
فعزوا إلى أبي طالب قوله : إني لا
الصفحه ٤٠ :
من عمّاله على
سجستان وغزالة خراسان (١٨)
وبلخ وكابل (١٩)
وفتح الرخج وبست (٢٠)
وضح لنا أنه يسير على
الصفحه ٢٦ :
وبعد أن فرضنا أبا طالب حجة وقته ، وأنه
وصي من الاوصياء لم يكن يحابي أحدا بالمحبة وان كان أعز ولده
الصفحه ١٧ :
« إن أبي أخبرني
أن الرسول على حق ولا يضره ما عليه قريش من المعادات له ، وإن أبي
الصفحه ٨٤ : .
ومن تلك الأحاديث :
(أ)
ان المختار لقي معبد الجدلي فقال له :
يا معبد أن أهل الكتب ذكروا أنهم يجدون
الصفحه ١١٠ :
بيته سخلا يقتل
الحسين وكان ابنه الحصين طفلا صغيرا يرضع اللبن وعاش الى أن صار على شرطة عبيدالله
بن
الصفحه ١٢٤ : حماية الجوار والذبّ عن النزيل ، وما أيّته الشريعة الإلهية تعرف أن ما قام
به « هاني بن عروة » من هذه
الصفحه ٤١ : هي عبارة عن
ثلاث سنين بعد بلوغه أن يتزوج من ثلاث نساء ويستولد هذا العدد لكن العادة المطردة
تأباه
الصفحه ٦١ :
عيب ونقصان لكون الرسول دليل عقل المرسل.
نعم للخطيب أن يقول : إن كان الحال على
ما وصف فلماذا لم يبعث
الصفحه ٩٦ : الطريق مخافة أن يسبقه الحسين الى الكوفة حتى أن شريك بن الأعور سقط
وسقط عبدالله بن الحارث ومعه أناس رجا
الصفحه ١٠٤ : حقه أكثر ، ألم يكن هو القائل : « إني سمعت رسول الله يقول لعلي : أنت مني
بمنزلة هارون من موسى (٢)
إلا
الصفحه ١٢٠ :
الغدر ، وإن النفوس
الطاهرة تأبى للضيف أن يدخل بمن استضافهم ما يكرهون.
وهناك سرّ آخر لتأخر مسلم