الصفحه ١٦٣ : الضلال بيد أن نزعات الباطل حالت دون
إقامته الأمت وتثقيفه الإود ، فاستشهد دون إكمال رسالته ، ولكنه خلف من
الصفحه ٣١ : ء أن إنسانا بلغ من الضعف إلى أن يئن من قرب الحديدة
المحماة بنار الدنيا من دون تمسه كيف يتحمل نار الآخرة
الصفحه ١٦ :
عليا ابنـي وشيخ القوم عباسا
وحمـزة الأسد الحامي حقيقتـه
وجعفـرا أن يذودا دونه
الصفحه ٦٥ :
المواثيق المؤكدة على ما انطوت عليه أضالعه من التضحية والمفادات دون إحدى
الحسنيين الحياة السعيدة أوالخلود
الصفحه ١١٣ : الرجال ومقادير أعمالهم على شخص يعد تزكية له وشهادة منه في نزاهته وطهارته
، وأنه مضى محمود الطريقة متبعا
الصفحه ٢٢ :
فمنعها علي عليهالسلام وهو في بطنها.
وقد فات المسكين أن في هذه الكرامة التي
حسبها طعنا بتلك
الصفحه ٤٣ :
عسى في الحرب أن يشفى الغليل
وكان فتح البهنسا في أيام عمر بن الخطاب
(٢٨).
فان من يخرج في صف
الصفحه ١٠٥ : : « إن عليا كان إماما لأنهم اجتمعوا عليه ولم يمكنه ترك الناس
لأنه كان أحق الناس بالبيعة فقبلها حوطة على
الصفحه ١٢٩ :
بعض بيوت القصر وجعل عليه حرسيّ.
فقال أسماء بن خارجة : أرسل غدر سائر
اليوم أمرتنا أن نجيئك بالرجل حتى
الصفحه ١٤٦ : زياد : إن نفسك تمنّيك ما حال الله
دونه ولم يرك أهله.
فقال مسلم : فمن أهله؟
فقال ابن زياد
الصفحه ١٥٧ :
لاطفاء نور الله ويأبى الله إلا أن يتم نوره ، فحار الماء واستدار على قبل المنحور
على مجزرة الدعوة الإلهية
الصفحه ٥٤ :
وقد اعترف بذلك ابن مرجانة حين كتب إليه
يزيد أن يسير لحرب ابن الزبير فقال لمن حضر عنده : لا والله
الصفحه ١٤٥ : ولا من يقف دونه ، فلم يتظاهر بالخضوع
لابن مرجانة ولا استلان له واستعطفه بالسلام عليه ، ولما اعترضه
الصفحه ١٦٤ :
وانّ مبدأ صحيحا
كهذا يجب أن يضحى دونه النفس والنفيس ، ويرخص في سبيله ذلك الدم الغالي الزاكي «
دم
الصفحه ١١٥ :
النّفوس بالفضائل
وتخليتها عن الرذائل ولم يرد الشارع لمن اعتنق دينه القويم إلا أن يكونوا في
الغارب