الصفحه ٢٧ : جعل دينه دون دنياه ، وخشي الله على نفسه ، ولم تأخذه في الله لومة
لائم ، ووجدت معاوية قد جعل دنياه دون
الصفحه ٥٠ : عليهالسلام مثيرا لنخوته ومحفزا له على القيام في
وجه عدوهماللدود وفيما قال له : لقد اشتريتم العز بالذل
الصفحه ١١٣ : الرجال ومقادير أعمالهم على شخص يعد تزكية له وشهادة منه في نزاهته وطهارته
، وأنه مضى محمود الطريقة متبعا
الصفحه ١٢٠ : أودع الله
تعالى فيهم من القوة النورانية التي بها يدركون ما في الكون من حوادث وملاحم كما
هو الحق الذي لا
الصفحه ٢٦ :
غير أنه كان مبطنا له كما كان أبوه وأخوه طالب وإن كنا لا نشك في تفاوت الإيمان
فيه وفي أخويه الطيار
الصفحه ٩١ :
المستضعفين في طاعة الله أحب إليّ من أن أكون من الأعزين في معصية الله (١).
ان هذا الوالي لم يرد بكلمته
الصفحه ١١٥ : الله تعالى ، وجوانح ممرّتة بالقداسة.
وجاء في وصية رسول الله لأمير المؤمنين
:
« إيّاك
الصفحه ١٤٧ : يقول فيه رسول الله :
« يا علي ما عرف
الله إلا أنا وأنت وما عرفني إلا الله وأنت وما
الصفحه ١٠٧ :
شعره ، فقال عليهالسلام : « لقد سألتني عن مسألة حدّثني عنها
خليلي رسول الله أنك
الصفحه ٤٦ : والخطر من آل عبدالمطلب وسمع أخبار الغابرين من أهل بيته في المفاخر
والمآثر ، فهل يمكن أن يكون له هوى إلا
الصفحه ٢٠ :
المستهدفة ، وأن ما
جاؤا به حقائق راهنة فاقتصروا على مروياتهم مما دب ودرج ، وفيها الخرافات وما
الصفحه ١٤٨ : ؛
لأن في غذاعة السر إيذاء له وهتكا لحرمته وخيانة لما استودع له ، فإن الحديث بين الناس
أمانة. (٧)
غذا فهو
الصفحه ١٦٥ : لأحد من شيعتنا
بوّأه الله بها في الجنة حقبا. »
ويقول لفضيل :
« من ذكرنا أو
الصفحه ٩٦ : في قتالك من أرب. فغضب ابن زياد
منه وقال له : افتح لاتحت فقد طال ليلك ، وسمعه من كان خلفه فرجع الى
الصفحه ٦٧ : .
فيقول رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ :
« تسعة أعشار
الرزق في التجارة والجزء الباقي