الصفحه ٦٣ : النائل في محله اللائق ،
ولم تأخذه في الله لومة لائم في إحقاق الحق وفصل الخصومات والإنتصاف للمظلومين
الصفحه ١٤٦ : منّي ، من ولغ في دماء المسلمين ولغا ، فيقتل النفس التي حرم
الله قتلها ، ويقتل النفس بغير النفس ويسفك
الصفحه ١٩ : ولده أمير المؤمنين عليهالسلام
، الذي لم يتسن لهم أي غميزة فيه ، فتحاملوا على أمه وأبيه إيذاء له
الصفحه ٥٥ : كما بعدت ثمود إنا ليس لنا إمام
فاقبل لعل الله يجمعنا بك على الحق.
والنعمان بن بشير في قصر الإمارة
الصفحه ٥٤ : لا أجمعها للفساق
الفاجر أقتل ابن بنت رسول الله وأهدم الكعبة (٧).
ووصف السبط الشهيد حال زيد في كتابه
الصفحه ٨٧ : الهتاف بالترحيب ، والفرح بالامنية عن طمأنينة ، وعقد
الضمائر على التفاني في النصرة حتى يغلب الله على أمره
الصفحه ٩ : منه ممن دان بالتوحيد
وكانت له الوصاية في المحافظة على نواميس الأنبياء ، وإنك لا تجد أحدا من عمود
النسب
الصفحه ١١ : الذي يرتضيه
علماء الحق لكونهم صديقين بين أنبياء وأوصياء ، وقد نزههم الله سبحانه في خطابه
لنبيه الأقدس
الصفحه ٣١ :
أمير المؤمنين عليهالسلام في حياته غير مفارق له ، فإن الكتاب
الذي كتبه إليه بعد غارة الضحاك على
الصفحه ١٠٨ :
البغيبغة وكانت عين
عظيمة فيها نخل وزرع كثير دفع فيها معاوية الف الف دينار فلم يبعها منه (١١
الصفحه ٢٨ :
غديرك منهـم من يلـوم عليهم
ومن هـو منهـم في المقالة أظلم
لعمرك
الصفحه ٣٨ :
آثارهم ويفيد بأن
لهم في ذلك التأريخ دولة في العراق متسعة الأطراف حتى شملت معظم جزيرة العرب
الصفحه ١٣ : عليهالسلام ، وحكى الطبرسي إجماع أهل العلم على
ذلك ، ووافقه ابن بطريق في كتاب الاستدراك (١٣)
وقال
الصفحه ١١٢ :
تعرض له من علماء الرجال ، ذكره مترحما ومترضيا عليه ، وبالغ شيخنا الحجة الشيخ
عبدالله المامقاني في
الصفحه ١١٧ :
من غدر المسلم أمر
جماعته فكتفوهم وقتل منهم مقتلة عظيمة فلما بلغ رسول الله هذا المنكر ساءه ورفع