Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
مقدمة الكتاب
مقدمة الناشر
١
المقدمة
٧
بيت أبي طالب
٧
عقيل
٢٣
إلى الشام
٢٤
كتاب عقيل
٢٧
حديث الحديدة
٢٩
افتراء على عقيل
٢٩
الخلف عن عقيل
٣١
المؤامرات في الكوفة
٤٧
مسلم لا يتطيّر
٦٥
مسلم يتفأل
٧٧
في بيت المختار الثقفي
٨١
البيعة
٨٥
خطبة النّعمان
٨٩
ولاية ابن زياد
٩٣
خطبة ابن زياد
٩٤
موقف الكوفيّين
٩٧
ابن سعد مع يزيد
١٠١
لفت نظر
١٠٧
في بيت هاني
١٠٩
مسلم لا يغدر
١١٢
حفظ الجوار
١٢٠
هانىء مع ابن زياد
١٢٥
راية الأمان
١٢٨
خطبة ابن زياد
١٣١
الى السّجن
١٣١
في بيت طوعة
١٣٥
مسلم في اليوم الثاني
١٣٦
في قصر الإمارة
١٤٣
كتم السرّ
١٤٥
الشّهادة
١٤٧
بعد الشّهادة
١٤٩
تاريخ الشّهادة
١٥١
المرقد الأخير
١٥٣
المأتم
١٦٢
الزيارة
١٦٣
الشعر
١٦٦
الفهرست
١٨٥
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
الشّهيد مسلم بن عقيل عليه السلام
الشّهيد مسلم بن عقيل عليه السلام
المؤلف :
السيد عبد الرزاق الموسوي المقرّم
الموضوع :
سيرة النبي (ص) وأهل البيت (ع)
الناشر :
مؤسسة البعثة
الصفحات :
186
تحمیل
تنزیل الملف Word
الشّهيد مسلم بن عقيل عليه السلام
46/186
*
هذه الصفحة في الكتاب لا تحتوي على نص
٤٦
البحث في الشّهيد مسلم بن عقيل عليه السلام
عدد النتائج : ١٥٥
الصفحه ٧١ :
المسبب لنزول البلاء تكون نسبته
الى
الله تعالى باعتبار أنه المجازي لهم على أعمالهم القبيحة ، ونسبته اليهم
الصفحه ٧٩ :
في جنب الإرادة
الإلهية
والقضاء الربوي ، ومن أجل هذا ذكر أهل البيت عليهمالسلام أسبابا توجب الإنحراف
الصفحه ٨٥ :
الى
دار هاني بن عروة لموجدة وجدها عليه ، وإنما كان ذلك بعد خطبة ابن زياد بعد دخوله الكوفة ، ووقوع
الصفحه ١٠٣ :
فهلم معي
الى
عمر بن سعد الذي لم يعرف من أبيه غير المناوأة لأهل هذا البيت عليهمالسلام والحسد لهم ، وكان
الصفحه ١٠٤ :
واحدة منهنّ أحب
إلي
من أن يكون لي حمر النعم فلن أسبّه ؛ سمعت رسول الله يقول وقد خلّفه في بعض المغازي
الصفحه ١١٤ :
وسيفي صـارم ومعي لساني وحولي من بني يزين ليوث ضراغمـة تهش
الى
الطعان
الصفحه ١١٥ :
الغدر كيّسا ، ونسبهم أهل الجهل
الى
حُسن الحيلة ، ما لهم قاتلهم الله. قد يرى الحوّل القلّب وجه الحيلة
الصفحه ١١٧ :
يديه مبتهلا
الى
الله تعالى : « اللهم إني أبرأ إليك من فعل خالد » ثم أرسل أمير
الصفحه ١٢٥ :
رسخ بين جنبيه من وجوب التنكيل بأعداء
آل
الرسول؟ ومن هنا قال لمسلم : أما والله لو قتلته لقتلت فاسقا
الصفحه ١٣٠ :
الحفاظ والشهامة السلام. راية الأمان : لما رجع ابن الحجاج بمن معه من مذحج ، خرج ابن زياد
الى
الصفحه ١٣٥ :
يزيد فكتب
الى
ابن زياد يأمره باطلاقه فأخرجه من السجن على أن لا يساكنه في البلد (١٢
الصفحه ١٤٢ :
ابن الأشعث فهرب منه ، ثم تكاثروا عليه وقد اشتد به العطش فطعنه رجل من خلفه فسقط
الى
الأرض وأسر (١٨
الصفحه ١٤٤ :
. لأن الله تعالى اختار لهذه النفوس القدسية المتفانية في نيل مرضاته الداعية
الى
كلمته وبرهانه حتى قاست ما
الصفحه ١٤٦ :
فيهم أعمل كسرى وقيصر ، فأتيناهم لنأمر بالعدل ، وندعو
الى
حكم الكتاب. » قال ابن زياد : ما أنت
الصفحه ١٦٤ :
عليه عيون المؤمنين وتصلي عليه الملائكة المقربون » ثم بكى رسول الله وقال : «
الى
الله أشكو ما تلقى عترتي
السابق
١٠ /١١
التالي