الصفحه ١٨٤ : السيد محمد جواد شبر.
الصفحه ٥٥ : بن علي عليهالسلام من سليمان بن صُرَد ، والمسيب بن
نَجَبة ورَفاعة بن شداد البجلي ، وحبيب بن مظاهر
الصفحه ٩٥ :
ولاية ابن زياد
لما حل مسلم بن عقيل في الكوفة وبايعه
الناس ساء ذلك من كان له هوى في بني أمية فكتب
الصفحه ٩٦ : الكوفة مع مسلم بن
عمرو الباهلي ، وشريك بن الأعور الحارثي وحشمه وأهل بيته (١) والمنذر بن الجارود العبدي
الصفحه ١٤١ : وصرخة آل
أبي طالب لا يكترث بجمعهم ولم ترعه كثرتهم ، فأوقع فيهم الموت الزوام ، واختلف هو
وبكير بن حمران
الصفحه ١٥٢ : (٢)
، ثم صلبهما في الكناسة منكوسين (٣)
، وأنفذ الرأسين الى يزيد بن معاوية مع هاني بن أبي حية الوداعي
الصفحه ٢٩ : المؤمنين من عقيل بن أبي
طالب : سلام الله عليك فإني أحمد إليك الله الذي لا إله إلا هو ، أما بعد فإن الله
الصفحه ١٣١ : رسوله الى القصر عبدالله بن حازم
الكبريّ من الأزد من بني كبير (١)
ليأتيه بخبرهاني ، فعرّفه حبسه وأن نسوة
الصفحه ١٠٨ : القارئ ويستغرب من
كتابة عمر بن سعد الى يزيد بن معاوية بخبر مسلم بن عقيل ، واجتماع الناس عليه ،
وتوقف
الصفحه ١٦٩ : اللهوف : أن بعضهم يراها لسليمان الحنفي ، ونسبها الدينوري في
الأخبار الطوال ص٢٤٢ الى عبدالرحمن بن عبدالله
الصفحه ٧٣ : وجهه وقال : برد أمرنا وصلح ، وممن؟ قلت : من أسلم ، قال : سلمنا ،
ثم ممن؟ قلت : من بني سهم ، قال : خرج
الصفحه ٩١ :
خطبة
النعمان
لما بلغ النعمان بن بشير الأنصاري وهو
والي الكوفة من قبل يزيد اجتماع الكوفيين على
الصفحه ١١٤ :
المراد من قوله لابن مرجانة آتيك بضيفي وجاري ـ الخ.
ونزل مع مسلم في دار هاني شريك (١٢) بن عبدالله (١٣
الصفحه ١٢١ : ).
وعلى هذا فمن الجائز الممكن أن مسلم بن
عقيل عليهالسلام كان على
يقين من شهادته ومحل تربته وانها تكون على
الصفحه ١٢٧ : .
فدخل « معقل » الجامع الأعظم ، ورأى
مسلم بن عوسجة الأسدي من بني سعد بن ثعلبة يصلي ، وسمع الناس يقولون