الصفحه ٢٣ : من المعراج وهو في السنة الثالثة من
البعثة وحدّثها بأمره قبل أن يخرج الى الناس ، وكانت مصدقة له غير
الصفحه ١٥٣ : الحجة سنة ستين ؛ نص
عليه أبو حنيفة الدينوري في الأخبار الطوال ص٢٤٢ ، ويظهر من ابن طاووس الموافقة له
فإنه
الصفحه ٥٢ : صاغية ، وقلوب واعية ونفوس زاكية.
ومن هذا الباب ما جرى للحسين مع علي بن
بشير الهمداني وسفيان بن أبي
الصفحه ٤ :
البلاغي ، والشيخ محمد حسين الاصفهاني ،
والشيخ عبدالرسول الجواهري ، تأثير بالغ في نفس مؤلفنا الجليل
الصفحه ٦ : ، وسفير سيد الشهداء عليهالسلام ونائبه ، مسلم بن عقيل عليهالسلام.
مقدمة الكتاب تتناول حياة أبي طالب
الصفحه ١٧١ : للفوز بالرضوان الأكبر سيد
العلماء المحققين وقدوة الفقهاء الراسخين الآية الكبرى السيد محمد مهدي بحر
الصفحه ١٣٤ : وعبدالله بن نوفل بن الحارث بن عبدالمطلب (٩) وقد خرجا لنصرة ابن عقيل ، وكان
المختار عند خروج مسلم في قرية له
الصفحه ١٤٣ : .
وفي نص سبط ابن الجوزي : أن ابن الأشعث
سلب مسلم بن عقيل درعه وسيفه فقال بعض الشعراء يؤنّبه على فعلته
الصفحه ٢١ : تبتدى سلسلة الخلافة المحمدية ثم تتواصل في بينه الأطهرين حتى
تنتهي الى حجة العصر وناموس الدهر الحجة
الصفحه ١٦٣ : بالتعاليم
الأحمدية ، وأن الاحتذاء على أثر آل محمد يعود عليهم بالزلفى المباركة لسروا اليهم
، وانسابوا الى
الصفحه ١٧٣ :
ولا القنا بعده خفاقة العلم
لآية الله الحجة الشيخ محمد حسين
الاصفهاني المتوفي سنة١٣٦١ بالنجف
الصفحه ٦١ : آمنوا
أوفوا بالعقود » عقد من محمد النبي
رسول الله لعمرو بن حزم حين بعثه إلى اليمن يأمره بتقوى الله في
الصفحه ١٣ :
وفي ذلك يقول درست بن منصور لأبي الحسن
موسى عليهالسلام :
أكان رسول الله
محجوجا
الصفحه ١٨٣ : « مسلم بن عقيل »
واجزع لنازلـة بخـير مفضـل
أبكى عيون الفضـل والتنزيل
الصفحه ٤١ :
عمر مسلم عليهالسلام ثمان عشرة سنة عند شهادته في سنة ستين
، وهذا لا يتفق مع ما أثبته المؤرخون من