الصفحه ١٦١ :
الله أتقتلنا ونحن
عترة نبيك ، وقصّا عليه قصّتهما في السجن وما لاقياه من النصب حتى أضافتهما
العجوز
الصفحه ١٦ : في المآثر
نصيبا إلا أحرزتموه ، ولا شرفا إلا أدركتموه ، فلكم به على الناس الفضيلة ، ولهم
به إليكم
الصفحه ١٨ :
أمين محبٌّ فِي العبـادِ مسوَّمٌ
بخاتمِ ربٍّ قاهـرٍ للخواتمِ
الصفحه ٧٠ :
عن النّفوس الباعثة
على التأخر في العمل وتوليد روح الإقدام فيها بكسح العرقلة أمام مسعاه.
وليس
الصفحه ٧٢ :
لم يجعلها سببا لما
يخافونه لتطمئن قلوبهم وتسكن نفوسهم الى وحدانية الباري عز شأنه فيترسلون في
الصفحه ١١١ :
في بيت هاني
كان هاني بن عروة بن نمران بن عمرو بن
قعاص يغوث بن مخدش بن عصر بن غنم بن مالك بن عوف
الصفحه ١٣٧ :
في
بيت طوعة
لقد كان في الكوفة ممن تحلى بسمات
الرجال المهذبين الذين لم تلم بساحتهم أي لائمة ولا
الصفحه ١٣٨ : عليهالسلام استقاها
فسقته فجلس على الباب لا تطاوعه نفسه أن يبتدئها بطلب الإذن في الدخول للدار ، ولا
يعرف موضعا
الصفحه ١٤١ :
واحد فكيف يثلم ذلك
الجمع.
نعم هو واحد بالذات كثير في العزم
والبأس.
فتجمهروا عليه من كل الجهات
الصفحه ١٦٥ :
تعقيبه بالضمائر
المفردة شاهد آخر.
على أن النبي بكى عليه قبل شهادته
وبكاؤه حجة في الرجحان ولو لم
الصفحه ٢٢ :
فمنعها علي عليهالسلام وهو في بطنها.
وقد فات المسكين أن في هذه الكرامة التي
حسبها طعنا بتلك
الصفحه ٢٩ : من « قديد »في نحومن أربعين شابا من أبناء الطلقاء
فعرفت في وجوههم المنكر فقلت : إلى أين يا أبنا
الصفحه ٣٦ :
يقال في كثيرين من
أهل عصره وذرياتهم.
ويشهد له وقفة أولاده بمشهد الطف يوم
التطمت أمواج الضلال
الصفحه ٦١ : النبي عليا من أول الأمر؟ فيقال له : إن النبي لاحظ في ذلك
نكتة مهمة وهي تعريف الناس بأن الباعث له على
الصفحه ٧٧ :
للملازمة الواقعية
في التأثير.
كما أن أمره صلىاللهعليهوآله بالفرار عن المجذوم في قوله : « فر