الصفحه ٧٦ : بسعادة من قارنها كما قضى بنحوسه جريا لناموس المصالح والمفاسد
في الأشياء ، فأين هذا الطيرة التي يحكم فيها
الصفحه ١٣٩ : في المنام يقول له :
« أنت معي غدا
فالعجل العجل (٢) ».
فعرفت نفسه المطمئنة
الصفحه ١٨٢ :
ذكرت فيه « عمه » ورأت في
يومه حلم أمسها قـد تبدّى
غدرت فيه
الصفحه ٢١ : تبتدى سلسلة الخلافة المحمدية ثم تتواصل في بينه الأطهرين حتى
تنتهي الى حجة العصر وناموس الدهر الحجة
الصفحه ٤٥ :
والباطل وحاشا «
إمام الحق » أن يرتكب ما فيه إغراء للناس وهو مقيض لإنقاذ البشر من ورطة الجهل
المردي
الصفحه ٦٧ :
مسلم لا يتطير
تمهيد :
جاء النبي صلىاللهعليهوآله
حاملا لواء الدعوة الآلهية ، وفيها بث روح
الصفحه ٨٨ :
وقال حبيب بن مظاهر :
« رحمك الله قد
قضيت ما في نفسك بواجز من قولك ، وأنا والله
الصفحه ١٢٣ : امرئ القيس ، وأعمله ابنه بما شرط له في
الجوار فاستشار أهله بذلك فقالوا له : لا ذمة له عندك ، فخرج أبو
الصفحه ١٦٩ :
فإن كن تَ لا تدرين ما الموت فانظري
إلى هانىء في السوقَ وابن عقيلَ
الصفحه ١١ : الذي يرتضيه
علماء الحق لكونهم صديقين بين أنبياء وأوصياء ، وقد نزههم الله سبحانه في خطابه
لنبيه الأقدس
الصفحه ١٥ : يشارك أبا طالب في ذلك وإنما هو لكفايته لتلك
المرتبة القدسية فقد صاغه المهيمن سبحانه متأهلا لحمل النواميس
الصفحه ٣١ :
أمير المؤمنين عليهالسلام في حياته غير مفارق له ، فإن الكتاب
الذي كتبه إليه بعد غارة الضحاك على
الصفحه ٦٨ : بيت المال. »
ورأى محمد بن المكندر أبا جعفر الباقر عليهالسلام خارجا إلى بعض نواحي المدينة في
الصفحه ٦٩ :
عليهالسلام
أن يحرث بيده ليأكل من كدّه (٣)
».
وهذه آثار كافية في التعريف بما عليه
الشريعة من
الصفحه ١٤٧ :
أما أنك أحق من أن
تحدث في الإسلام ما لم يكن ، وأنك لا تدع سوء القتلة وقبح المثلة