الصفحه ٩٥ :
ولاية ابن زياد
لما حل مسلم بن عقيل في الكوفة وبايعه
الناس ساء ذلك من كان له هوى في بني أمية فكتب
الصفحه ٦٥ :
سفر مسلم إلى العراق
تقيض مسلم عليهالسلام
لما ندبه اليه أبو عبدالله الحسين عليهالسلام
من حمل
الصفحه ١٠٢ : فيها مقاما مني ،
لقد نهضت فيها وما بلغت العشرين وها أناذا ذرّفت على الستين (١) ».
ولعمر الحق لو
الصفحه ٩٧ : عرافته فهو حلال الدم ويصلب على باب
داره وتلغى عرافته من العطاء (٦)
أو يسيّر الى الزارة وضع في عمان
الصفحه ١٥٩ : ، وخرّج حديثه في جامعه ، كما احتج به أحمد بن حنبل
والبخاري وأبو داود وابن ماجة القزويني مات سنة ١٤٢
الصفحه ٤٧ : ) لشيخنا الحجة
آية الله الشيخ محمد حسين الإصفهاني قدس الله تربته.
الصفحه ١٠٦ :
خليفة الرسول صلىاللهعليهوآله لجهاد من يبغي في دين الله عوجا ، وكيف
تفوّه بطلب السيف العارف
الصفحه ١٤ : الأسماء وتدعو بها عند
المهمات وهي لا تعرف حقيقتها (١٧).
ومن هنا اعتمد عليه عبد المطلب في كفالة
الرسول
الصفحه ٢٦ : ، إلا أن يجده ذلك
الانسان الكامل الذي يجب في شريعة الحق ولاءه.
ولا شك أن عقيلا لم يكن حائدا عن
الطريقة
الصفحه ٤١ :
عمر مسلم عليهالسلام ثمان عشرة سنة عند شهادته في سنة ستين
، وهذا لا يتفق مع ما أثبته المؤرخون من
الصفحه ٦٢ :
بالحق ويشتد عليهم
في الظلم ، فإن الله عز وجل كره الظلم ونهى عنه وقال : « ألا لعنة الله على
الصفحه ١١٨ :
وغاية شيعتك هلاكه فأقم في الخزانة حتى اذا اطمأن عندي أخرج إليه واقتله وأنا
أكفيك أمره بالكوفة معا
الصفحه ١١٧ :
والأغراض المحترمة شرعا حرمة فمتى ثارت فيه هذه الخصلة الخسيسة يكون من السهل عليه
وأد النفوس ونهب الأموال
الصفحه ٩ : الكبرى ، وكانت آصرة النبوة ضاربة فيه من آدم إلى
شيث إلى نوح إلى إبراهيم إلى إسماعيل الذبيح إلى ما تناسل
الصفحه ٢٥ :
فإن النظرة الصحيحة في التاريخ تفيدنا اعتناقه الإسلام أول الدعوة وكان هذا مجلبة
للحب النبوي حيث اجتمعت