الصفحه ١٢٨ : ، فعرّف ابن
مرجانة أن مسلما أحق منه بالأمر ، ولوفاء أبيه زياد ومكافاته في ولده لمعروفه معه
يقوم بحمايته
الصفحه ١٥٢ :
الثمينة. والعجب ممن
يتسنّم منبر الدعوة الإلهية ثم يمشي مترددا في حنادس الظلم ما شاء له الهوى ، ولا
الصفحه ١٦٤ :
وانّ مبدأ صحيحا
كهذا يجب أن يضحى دونه النفس والنفيس ، ويرخص في سبيله ذلك الدم الغالي الزاكي «
دم
الصفحه ٥ :
٨ ـ « عمار بن ياسر ».
٩ ـ « نقل الأموات في الفقه الاسلامي ».
١٠ ـ « نقد التاريخ في المسائل
الصفحه ٤٤ : والمال فقال في
كتابه : « أبيتم يا آل أبي سفيان إلا كرما » وكل أحد تتجلى له هذه الأكذوبة لا
تحتاج إلى
الصفحه ٦٣ : الكوفة بأن مسلما أخوه وثقته والمفضل عنده من أهل بيته (٦).
ولا يرتاب الواقف على هذا الصك في أن
الحسين
الصفحه ١٦٣ : في الحياة.
وغير خفيّ أن داعية الحسين مسلم بن عقيل
من أولئك الرجال الذين يجيب أن يخلّد ذكرهم ويقتصّ
الصفحه ٢٤ :
الفتح سنة ثمان من
الهجرة.
وكانت وفاتها أما في أيام النبي صلىاللهعليهوآله كما في مناقب شهر
الصفحه ٥٤ : لا أجمعها للفساق
الفاجر أقتل ابن بنت رسول الله وأهدم الكعبة (٧).
ووصف السبط الشهيد حال زيد في كتابه
الصفحه ٩٣ : فكان السابق الى بيعة ابي بكر يوم السقيفة ولم
يبارح تلك الأندية الى أن قتل في وقعة « عين التمر » مع خالد
الصفحه ١٥٠ :
بداعية الحسين عليهالسلام ، ولعل الأمر ينتكث عليه لأن النفوس
متكهربة بولائهم ولهم العقيدة الراسخة
الصفحه ١٧٨ :
وخاضَ بهم في غمار الحتوفِ
ولكنهما بالضّبـا طائحهْ
وقالَ لها : يا نزارُ
الصفحه ٨٧ : المصر ، وازدلف اليه كماته زرافات ووحدانا يهتفون
بالترحيب بداعية حجة الزمن ، فقرأ عليهم كتاب الحسين
الصفحه ١٤٩ : .
وهناك دقيقة اخرى لاحظها مسلم في هذه
الوصية ، وهي الإرشاد الى أنه ومن يعقبه منالرهط الهاشمي لم يقصد هذا
الصفحه ١٧٣ : ملتئم
وحلقت نفسه للخلد صاعدة
غداة في جسمه وجه الصعيد رمي
لله من