الصفحه ١٧٠ : أبو الفرج أن أسماء بن خارجة
له ذكر قبيح عند الشيعة يعدّونه في قتلة الحسين ، ومعاوناً لعبيدالله بن زياد
الصفحه ١٢٧ :
هاني مع ابن زياد
لما انتقل مسلم الى بيت هاني ، وأخذت
الشيعة اليه في هذا البيت (١)
على تستر
الصفحه ١١٢ : في
مشهده ، وفيها وصفه « بالعبد الصالح الناصح لله ولرسوله ولأمير المؤمنين والحسن
والحسين عليهمالسلام
الصفحه ٤٢ : عليهالسلام على ميمنته في صفين الحسن والحسين
وعبدالله بن جعفر ومسلم بن عقيل ، وعلى الميسرة محمد بن الحنفية
الصفحه ١١٣ : الرجال ومقادير أعمالهم على شخص يعد تزكية له وشهادة منه في نزاهته وطهارته
، وأنه مضى محمود الطريقة متبعا
الصفحه ٣٧ :
الرّفيع فانه لو كان
هناك طريق للغمز فيه ولو من جهة تأريخ امه لتذرع به المنحرفون عنه وعن سلفه
الصفحه ٧٤ :
واسع في حساب أولئك الرجال من حيث الإعتماد على مروياتهم.
وسؤال الحسين عليهالسلام عن اسم الأرض ولما
الصفحه ١٥٣ : قال في اللهوف ص٣٣ طبعة صيدا : توجه الحسين من مكة يوم الثلاثاء لثلاث مضين
من ذي الحجة ، وقال بعد ذلك
الصفحه ٤٦ :
وأمّا داعية الحسين عليهالسلام وسفيره الى العراق فكانت لياقته
الذاتية ، وتأهله للفضائل ، وتأثره
الصفحه ٩٩ :
موقف
الكوفيين
مهما عزب عن الباحث شيء من نفسيات الأمم
لغموض فيها أو لحواجز لم تكشف بعد ، فإنه غير
الصفحه ١٢٤ : أبنائه عليهالسلام بالمحافظة على هذه النواميس التي فيها
الإبقاء على الجامعة ، فما زالوا يوصون شيعتهم
الصفحه ١٨٤ :
متضرّجاً بنجيعهِ المطلولِ
* * *
وأتى الحسين السبط مؤلم لغيه
فدهاه في خطب
الصفحه ١٣٤ : في السجن الى أن قتل الحسين عليهالسلام.
ولما أحضر سبي آل محمد صلىاللهعليهوآله في مجلسه أخرج
الصفحه ١٦٦ : الزيارة في داخل الحرم فأولها :
السلام عليك أيها
العبد الصالح ، المطيع لله ولرسوله
الصفحه ١٠٨ :
البغيبغة وكانت عين
عظيمة فيها نخل وزرع كثير دفع فيها معاوية الف الف دينار فلم يبعها منه (١١