الصفحه ١٨٣ : ابنةٌ مسح الحسين برأسها
اليتمُ مسح الرأس فيه دليـلُ
لما أحسّتْ يتمها صرخت
الصفحه ٣٨ :
آثارهم ويفيد بأن
لهم في ذلك التأريخ دولة في العراق متسعة الأطراف حتى شملت معظم جزيرة العرب
الصفحه ١٠٧ : ستسألني عنها ، وما في لحيتك ورأسك من شعرة إلا وفي أصلها
شيطان جالس ، وإن في بيتك لسخلا يقتل ولدي الحسين
الصفحه ١٢٠ : سمعت جدك رسول الله يقول : يقتل ولدي الحسين بأرض العراق يقال
لها : كربلا ، وعندي تربتك في قارورة دفعها
الصفحه ٥٢ : يقول أبو عبدالله : ان هذه
المسألة التي أعطيناها معاوية على ما فيها من ظلم وغشم بعد أن صدرت منا لا يصح
الصفحه ١٦٧ : ء ،
واما ابن المشهدي فهو أبو عبدالله محمد ابن جعفر بن جعفر المشهدي الحائري ، ووصفه
بهما صاحب المعالم في
الصفحه ١٦٢ : ، وقطعا لم يعلم ابن زياد يهربهما في تلك الليلة فلابد أن يكون
في صاحبها ، كما لم يعلم مجيء ختن العجوز الى
الصفحه ٦٠ : تؤديها وأنت صاحبي في الغار » (٣)».
ما أبلغ هذا التركيب وما أبدع هذا
الحوار ، وأن لهذه الكناية قيمة
الصفحه ٣٢ : بالأخذ من غيره
وتقديم من ليس له قدم ثابت في كل مكرمة ، ولا نص من صاحب الشريعة ، ولا فقه ناجع ،
ولا إقدام
الصفحه ٥٣ : بما رحبت ، وأظلمت
الدنيا في أعينهم ، ولم يكن يحوون من سعة العلم بالحقائق والعواقب ما يخفف تلك الوطأة
الصفحه ٢٨ :
غديرك منهـم من يلـوم عليهم
ومن هـو منهـم في المقالة أظلم
لعمرك
الصفحه ١٣١ : يتعجّل الخروج قبل الأجل مخافة أن يؤخذ غيلة ولعله ينقذ صاحبه
من مخلب الظالم وقد أسلمته عشيرته.
وكان
الصفحه ٨٩ : لإرشاد البشر بما يجب عليهم من أمر الدين والدنيا ، وأنهم كانوا في أخذ
البيعة على هذا النهج.
وبعد أن فرغ
الصفحه ١٧٧ : وكابدهـا جائحهْ
رسـول حسين ونعم الرسول
إليهـم من العترة الصالحهْ
لقد
الصفحه ١٤٢ : ناقة لي في هذا ولا جمل (١٧).
أما ابن عقيل عليهالسلام فلم تفته خيانتهم ونقضهم العهود وأنهم
لايرقبون