الصفحه ١٨٠ :
جثمانـه ومعظما برحاؤهُ
ويُجَر في الأسواق منه أخو هدىً
من حادثات الدهر طال عناؤهُ
الصفحه ١٤٤ : لا يدركه
العقل من كوارث ومحن في سبيل طاعته أشر الموت وهو القتل ممنوعين من الورود لتكون
الحجة ألزم على
الصفحه ١١٦ :
وقالوا : أعرق العرب في الغدر آل الأشعث فان عبدالرحمن بن محمد بن الأشعث غدر بأهل
سجستان ، وغدر أبوه محمد
الصفحه ١٦٨ : وإجازة صاحب المعالم الكبيرة في البحار ج٢٥ كتاب الإجازات.
الصفحه ٣٤ : كفاية الموحدين في أصول الدين ، طبعت بالفارسية في ثلاث مجلدات ،
وله في شرح نجاة العباد لشيخ الطائفة صاحب
الصفحه ١٣٣ : يحرمهم صاحبه الاعطاء؟ أو يضن عليهم بالوظائف؟ أو يقيم الحق بغيرهم؟
لا ها الله ما كان يدّخر الاعطيات إلا
الصفحه ٣٥ : مدنسة بدرن الكفر ، ولا موصومة بأدناس الجاهلية الأولى
في نسب متصل بنسب صاحب الرسالة صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٧١ :
لدم بعد مسلم مطلول
أخبر الطهر أنه لقتيل
في وداد الحسين خير سليل
الصفحه ١١٠ : المعترض هو
أنس النخعي فقال عليهالسلام
: وإن في بيتك سخلا يقتل ابن رسول الله وكان ابنه سنان قاتل الحسين
الصفحه ٩٦ : وعبدالله بن
الحارث بن نوفل في خمسمائة انتخبهم من أهل البصرة فجدّ في السير وكان لا يلوي على
أحد يسقط في
الصفحه ٥٥ :
كتبهم
للحسين عليهالسلام :
ثم كتبوا إلى الحسين عليهالسلام :
بسم الله الرحمن الرحيم
للحسين
الصفحه ٤ :
البلاغي ، والشيخ محمد حسين الاصفهاني ،
والشيخ عبدالرسول الجواهري ، تأثير بالغ في نفس مؤلفنا الجليل
الصفحه ١٢١ : تذهب وأنت مقتول؟ فقال الحسين :
« يا اماه ان لم
أذهب اليوم ذهبت غدا ، وإن لم أذهب في غد ذهبت بعد غد
الصفحه ٥٦ :
الحنفي ، ونصه :
بسم الله الرحمن الرحيم
للحسين بن عليّ من شيعته من المؤمنين
والمسلمين : أما بعد
الصفحه ٨١ :
الّذي لم يشاهد مثله
(٦).
افتراء على الحسين عليهالسلام
لقد تجلى مما ذكرناه من رفع الطيرة في