الصفحه ١٤١ :
واحد فكيف يثلم ذلك
الجمع.
نعم هو واحد بالذات كثير في العزم
والبأس.
فتجمهروا عليه من كل الجهات
الصفحه ١٦٤ : مسلم بن عقيل » ومن يحذو حذوه من المجاهدين أعضاد الحفاظ الديني وراود الصالح
المدني.
المأتم :
فمن
الصفحه ١٧٤ : الناطق
له من العلوم ما يليق به
بمقتضى رتبته ومنصبه
يمينه في القبض
الصفحه ٦ : ) (٥)
٢ ـ هذا الكتاب :
هذا الكتاب واحد من آثار مؤلفنا الفقيد
الخالدة عن أول شهيد من قافلة شهداء كربلاء العظام
الصفحه ١٤ : صلىاللهعليهوآله فخصه به دون
سائر بنيه وقال :
وصّيتُ من كنّيته بطالـب
عبد مناف (١٨) وهو ذو
الصفحه ٢١ : أو قائدا إلى الصالح العام.
نعم لا يجوز أن يكون من حواه هذا البيت
إلا كما وصفناه بعد أن كان نصب عينه
الصفحه ٢٥ : فيه شرائط الولاء ، من رسوخ الإيمان في جوانحه ، وعمل
الخيرات بجوارحه ، ولزوم الطاعة في أعماله ، واقتفا
الصفحه ٢٧ :
قارئا ، ومررت
بعسكرك فاستقبلني قوم من المنافقين ممن نفر برسول الله ليلة العقبة
الصفحه ٤٢ : واقعة صفين الكائنة في سنة ٣٧ بخمس سنين
، وهذا وإن التأم مع ذلك العدد من أولاده لكن لا يلتئم مع ما ذكره
الصفحه ٥٤ :
لمعاوية وفيما قال له :
« لقد دل يزيد من
نفسه علىموقع رايه فخذ ليزيد فيما أخذ به من
الصفحه ٥٥ : بن علي عليهالسلام من سليمان بن صُرَد ، والمسيب بن
نَجَبة ورَفاعة بن شداد البجلي ، وحبيب بن مظاهر
الصفحه ٨٩ : لإرشاد البشر بما يجب عليهم من أمر الدين والدنيا ، وأنهم كانوا في أخذ
البيعة على هذا النهج.
وبعد أن فرغ
الصفحه ١١٦ :
الأوفى بث روح
التحابب بين الجامعة البشرية. والغادر يبغضه كل من مسه غدره وكل من عرف شيئا من
ذلك
الصفحه ١١٩ : يتجرأ الناس على الملة الحقة ، ولا يباغت الرجل من دونه في غايات
طفيفة تسف إليها الطبقات الواطئة.
فالأمة
الصفحه ١٢٥ : الديني لا يرتاب فيه من يقرأ حياته المفعمة
بالمآثر والمفاخر.
ومما يشهد له أن هانيا لو كانت اجارته
لمسلم