الصفحه ٦٥ :
سفر مسلم إلى العراق
تقيض مسلم عليهالسلام
لما ندبه اليه أبو عبدالله الحسين عليهالسلام
من حمل
الصفحه ٦٨ : وقت
حار وهو يتصبب عرقا فقال له : إنك من أشياخ المدينة تخرج على مثل هذا الحال لطلب
الدنيا أرأيت لو جا
الصفحه ٧٩ : .
إذا فما حدث به ابن جرير الطبري من تطير
مسلم عليهالسلام لما مات
الدليلان عطشا (١)
لا واقع له ؛ فإن من
الصفحه ٨١ :
الّذي لم يشاهد مثله
(٦).
افتراء على الحسين عليهالسلام
لقد تجلى مما ذكرناه من رفع الطيرة في
الصفحه ٨٤ : رجلا من ثقيف يقتل الجبارين وينصر
المظلومين ويأخذ بثأر المستضعفين ، ووصفوا صفته فلم يذكروا صفة إلا وهي
الصفحه ١٠٣ :
ابن سعد مع يزيد
لامناص من الخضوع لناموس الوراثة الحاكم
في الجملة بأن لنفسيات الآباء تأثيرا في
الصفحه ١١٨ : شريك خروج مسلم أخذ عمامته
من على رأسه ، ووضعها على الأرض ثم وضعها على رأسه فعل ذلك مرارا ونادى بصوت عال
الصفحه ١٤٩ :
لكنه اراد تعريف
الكوفيين بأن هذا الذي يعدون من كبرائهم ويتبجح بأن أباه فاتح البلاد هذا حده من
الصفحه ١٥٩ : (١)
، ومحمد من أم ولد (٢)
، وأما مسلم وعبدالعزيز لم يعيّن ابن قتيبة أمهما ، وله بنت اسمها حميدة أمها أم
كلثوم
الصفحه ١٦٦ : ، ويرغم بها أنف
شانئهم من الإنس والجن أجمعين.
سلام الله العلي
العظيم ، وسلام ملائكته المقربين ، وأنبيائه
الصفحه ١٨ : أتاهُ الوحيُ مِن عندِ ربهِ
فمن قالَ لاَ ، يقـرع بهَا سنَّ نادمِ
ومما خاطب بها
الصفحه ٢٨ :
غديرك منهـم من يلـوم عليهم
ومن هـو منهـم في المقالة أظلم
لعمرك
الصفحه ٥٧ :
عن نصرة الحق حينما
تستعر الحرب ، ويتجمع الدهر للوثوب على فئة المجد ، وعصبة الخطر من الهاشميين
الصفحه ٩٩ :
موقف
الكوفيين
مهما عزب عن الباحث شيء من نفسيات الأمم
لغموض فيها أو لحواجز لم تكشف بعد ، فإنه غير
الصفحه ١٢٣ : من الناس كلهم إلا من أبي حنبل يعني أباه فرضي امرؤ القيس وتحول
إليه ، ولما قدم أبو حنبل رأى كثرة اموال