الصفحه ٨٣ : نعومة أظفاره
من خاصه البيت العلوي وممن أخلص للعلويين بالمفادات.
وذلك يوم جاء به أبوه إلى أمير المؤمنين
الصفحه ١٠٠ : إلينا يا ابن أكرم من مشى
على قدم من عربها والأعاجم
هكذا عرفت مقادير القوم من
الصفحه ١٠١ : مهامس بلغنه ، الى متجاهر بمناوأته ومظاهر عداء الناس
تنجم وتخبو.
وفي كل من المدن والرساتيق مؤامرة حول
الصفحه ١٢٠ : عليهالسلام عن الفتك بابن مرجانة لم تكن الظروف
تساعده على كشفه نعرفه من نظائر ما صدر عن المعصومين ؛ فإن أمير
الصفحه ١٤٥ :
في قصر الإمارة
لقد جرى من الكفـور الملحـد
نغـل زيـاد الظلـوم المعتدي
الصفحه ١٥٥ : الى أن بلغ مبالغ الرجال المحنّكين ، وقد وعوا كلمة الحسين عليهالسلام في صكّ ولايته لكن ابن مرجانة من
الصفحه ١٦٩ :
إلى بطل قد هشّم السيف أنفهُ
وآخر يهوي من طمار قتيل
أصابهما أمر الأمير فأصبحا
الصفحه ٥ : كانوا يتصدون لطبع كتب الشيعة القديمة
،ويكتب لها المقدمات والتعليقات القيمة. من ذلك :
١ ـ « دلائل
الصفحه ١٧ :
« إن أبي أخبرني
أن الرسول على حق ولا يضره ما عليه قريش من المعادات له ، وإن أبي
الصفحه ٣٥ :
وحسب موروث من « شيخ الأبطح » الآنف ذكر شرفه وشرف بيته الرفيع وبينهما حلقة الوصل
مثل عقيل الذي تقدم وصفه
الصفحه ٥١ : » (٤)
ومن المقطوع به أنه لايريد من المنبر
تلك الأعواد المصنوعة من خشب وكان يجلس عليها للإرشاد والهداية وإنما
الصفحه ٦٧ : النشاط في معتنقيها الى كل معروف من
راجح في الشريعة ، أو مباح تداولته العقلاء في التوصل الى مقاصدهم لئلا
الصفحه ٧٥ : يرى به أعمال العباد وما
كان ويكون.
فسؤال الحسين عليهالسلام عن اسم الأرض التي منعوا من اجتيازها (٢٤
الصفحه ٧٦ :
خواصّ من خير أو شر
تلحق من يحملها.
ومن هذا القبيل المرأة والفرس والدار ،
فإن الله تعالى قضى
الصفحه ٧٧ : من
المجذوم فرارك من الأسد » (٣٠)
لا دلالة فيه على العدوى بحيث تكون مقاربة المجذوم علة تامة للتأثر