الصفحه ٨٨ :
وقال حبيب بن مظاهر :
« رحمك الله قد
قضيت ما في نفسك بواجز من قولك ، وأنا والله
الصفحه ٧٢ :
أعمالهم ولا يحذرون من وخامة العاقبة فلا ينبغي للانسان التوقف في أعماله متكلا
على هذه الأمور التي لا يقام
الصفحه ١٤٠ :
بالمدد أن أعزوتهم
القوة.
وصريحة الهاشميين خالي من ذلك كله ،
ولكن سل القوم والموقف كما وصفناه
الصفحه ١٥ : الإلهية « شديد
بأعباء الخلافة كاهله ».
فاجتمعت فيه القابلية الذاتية والمعدات
المفاضة عليه من سلفه الطاهر
الصفحه ٥٣ :
الكلمات المقذعة
لايحط من مقدار اعتقادهم بإمامته ، وإنما صدر منهم ذلك لأن علائقهم الدينية ،
والودية
الصفحه ٦٠ :
رسول الله أبابكر
بها ليقرأها في منى على قريش ، فلما كان على مراحل من المدينة هبط جبرئيل يأمر
النبي
الصفحه ١٣٩ :
شدّ إليها الرحال
منذ خرج من المدينة بأمر السبط الشهيد ، ألا وهي إظهار الدعوة إلى حُكم الكتاب
الصفحه ٢٠ : :
« دين الله ودين
ملائكته ورسله ودين أبينا إبراهيم بعثني الله به الى العباد ، وأنت أحق من دعوته
الى الهدى
الصفحه ٢٣ : خصائصها لأن التكبير على الأموات خمس.
وبالرغم من هاتيك السفاسف التي أرادوا
بها الحط من مقام والدة أمير
الصفحه ٢٦ :
وبعد أن فرضنا أبا طالب حجة وقته ، وأنه
وصي من الاوصياء لم يكن يحابي أحدا بالمحبة وان كان أعز ولده
الصفحه ٣٦ :
يقال في كثيرين من
أهل عصره وذرياتهم.
ويشهد له وقفة أولاده بمشهد الطف يوم
التطمت أمواج الضلال
الصفحه ٤٥ :
والباطل وحاشا «
إمام الحق » أن يرتكب ما فيه إغراء للناس وهو مقيض لإنقاذ البشر من ورطة الجهل
المردي
الصفحه ٦٩ :
عليهالسلام
أن يحرث بيده ليأكل من كدّه (٣)
».
وهذه آثار كافية في التعريف بما عليه
الشريعة من
الصفحه ٩٦ :
مشاق ، أنا ابن زياد
اشبهته من بين وطأ الحصى ولم يتنزعني شبه خال ولا ابن عم.
وسافر من البصرة الى
الصفحه ١١٤ :
مع ابن المصطفة أو
شهادة طيبة ودرجات عالية مع النبي الأقدس.
وستعرف في الفصل الآتي من حفظ الجوار