الصفحه ٣٤ : الجواهر قدسسره
، طبع منه مجلدان في الطهارة والصلاة ، وله كتاب في أصول الفقه رآه شيخنا الجليل
المدقق الشيخ
الصفحه ٣٦ : والمعازف عن إثبات أحاديث سروات
المجد وقادة الإصلاح من بني هاشم.
وهل النقمة ههنا على الكتاب أو ظروف
الصفحه ٣٨ : دفعته إليه واردد
إلينا أرضنا.
فبعث معاوية على مسلم فأخبره بذلك
وأقرأه كتاب الحسين وقال : اردد علينا
الصفحه ٥٤ : لا أجمعها للفساق
الفاجر أقتل ابن بنت رسول الله وأهدم الكعبة (٧).
ووصف السبط الشهيد حال زيد في كتابه
الصفحه ٥٥ : ء الله.
ثم سرحوا الكتاب مع عبدالله بن مِسمَع
الهمداني وعبدالله بن وأل وأمروهما بالنجاء فخرجا مسرعين حتى
الصفحه ٦١ : صلىاللهعليهوآله يرفق من يرسله الى جهة من الجهات بكتاب
يلم بتفاصيل الأحكام الدينية والمدنية فيقول في كتابه لعمرو
الصفحه ٦٣ : أهل نجران لم يرفقه بمثل هذا الكتاب لعلمه بوقوفه على
الأحكام وخبرته بالشؤون التي تدير الأمة وهو باب
الصفحه ٦٦ : ليرى ما عنده ويكون على بصيرة في إنفاذ أمره.
ولما قرأ السبط الشهيد كتاب مسلم أمره
بالمسير الى مقصده
الصفحه ٨٧ : المصر ، وازدلف اليه كماته زرافات ووحدانا يهتفون
بالترحيب بداعية حجة الزمن ، فقرأ عليهم كتاب الحسين
الصفحه ٨٨ : الى كتاب الله وسنة رسوله وجهاد الظالمين ،
والدفع عن المستضعفين وإعطاء المحرومين ، وقسمة الفيء بين
الصفحه ١٠٨ : القارئ ويستغرب من
كتابة عمر بن سعد الى يزيد بن معاوية بخبر مسلم بن عقيل ، واجتماع الناس عليه ،
وتوقف
الصفحه ١١٢ : في الكتاب على ما حصل لديهما من جهة
الرواية وإلا لتسرّب الى نقلهما شبة البدعة في الدين ، وهؤلا
الصفحه ١١٧ : كتاب المغازي ، والإستيعاب بترجمة خالد ، وتاريخ الطبري ج٣ ص١٢٣ ، وكامل
ابن الأثير ج٢ ص٩٧ حوادث سنة ٨.
الصفحه ١٣٩ :
شدّ إليها الرحال
منذ خرج من المدينة بأمر السبط الشهيد ، ألا وهي إظهار الدعوة إلى حُكم الكتاب
الصفحه ١٤٦ : فيهم أعمل
كسرى وقيصر ، فأتيناهم لنأمر بالعدل ، وندعو الى حكم الكتاب. »
قال ابن زياد : ما أنت