الصفحه ١٥ : الإلهية « شديد
بأعباء الخلافة كاهله ».
فاجتمعت فيه القابلية الذاتية والمعدات
المفاضة عليه من سلفه الطاهر
الصفحه ٢١ : حتى أوصلها إلى النبي الأعظم صلىاللهعليهوآله وكما تنتهي به الحلقات الغابرة فإن
بولده أمير المؤمنين
الصفحه ٧٥ : .
وهذا كسؤال النبي عن اسم الجبلين واسم
الرجلين اللذين قاما للب اللقحة ، ألم يكن النبي الأعظم المتكون من
الصفحه ٦٠ : تخطاها
النبي الأعظم في أول الأمر ، ولما خاف أبو بكر من نزول شيء في حقه حتى بكى لذلك بل
كان يعتقد أن الأمر
الصفحه ٤٥ : » مرتابا في افتعال
نسبتها إلى سيد الحفاظ والحمية والشهامة سيد الغيارى على المبادئ الصحيحة سيد شباب
أهل
الصفحه ١١٢ : والدفاع عنه ، والجواب عما
قيل فيه ، وتابعه على رأيه السديد السيد المحقق الأعرجي في « عدة الرجال » وكل من
الصفحه ٢٢ : يزحزحوها عن
الصراط السّويّ ولكن فاتهم الغرض وأخطأوا الرمية.
فإن الصحيح من الآثار ينص على أن النبي
لما
الصفحه ١٨١ :
ومشى يقطع الشـوارع حتى
كـل من سيره مراحا ومغـدى
وتسامت أمجاد « طوعـة » لما
الصفحه ٧٩ : عما رواه سيد الوصيين عليهالسلام من حديث النبي صلىاللهعليهوآله : « الإسلام قيد الفتك » فلم يفتك
الصفحه ١٣٧ : يتلذذ
في أزقة الكوفة لا يدري إلى أين يتوجه انتهى به السير الى باب امرأة يقال لها طوعة
، أم ولد كان
الصفحه ٧٧ : لإمكان وجود
المناعة الرافعة للإنفعال ، بل الغرض من الأمر بالفرار الإيعاز الى استقذاره ،
ونتن ريحه
الصفحه ٤٢ : واقعة صفين الكائنة في سنة ٣٧ بخمس سنين
، وهذا وإن التأم مع ذلك العدد من أولاده لكن لا يلتئم مع ما ذكره
الصفحه ٤٣ : عبدالله بن جعفر ، ويجده سيد
الشهداء قابلا لأهلية الولاية على أعظم حاضرة في العراق « الكوفة » فيحبوه
الصفحه ٢٥ :
فإن النظرة الصحيحة في التاريخ تفيدنا اعتناقه الإسلام أول الدعوة وكان هذا مجلبة
للحب النبوي حيث اجتمعت
الصفحه ٧٦ : يجرب ويخالط الصحيح ذا عاهة فلا يصيبه من
دائه شيء فنهي النبي لم يكن
__________________
٢٨) معاني