الصفحه ٢٤ :
الفتح سنة ثمان من
الهجرة.
وكانت وفاتها أما في أيام النبي صلىاللهعليهوآله كما في مناقب شهر
الصفحه ١٥١ : ء النثي عن ضرب وجه الدابة لكون
الزجر يحصل بما دونه.
ولذلك لم يذكر أحد من المؤرخين أن النبي
في مغزيه مثّل
الصفحه ١١١ : بن منبه بن عطيف المرادي العطيفي (١) من أشراف الكوفة (٢) ، وقرائها (٣) ، وله منزلة في المصر ، ولبيته
الصفحه ١٢٨ :
عذيرك من خليلك من مراد
ثم التفت الى هاني قائلا : أتيت بابن
عقيل الى دارك وجمعت له السلاح؟ فأنكر
الصفحه ١٤٩ :
المروءة ، وموقفه من الحفاظ فلا يغتر به أحد إذا تحيّز الى فئة أو جنح الى جانب ،
فأنه لا يهوى إلا مثله
الصفحه ٦٦ : (٥).
ومضى على الوصف ومات الدليلان عطشا
وأفضى مسلم إلى الماء فأقام به وهذا الموضع (٦)
يعرف بالمضيق من بطن
الصفحه ١٠٧ : ، وقد بقي وصمة عليه الى آخر الأبد فحكى
له حديث الرسول صلىاللهعليهوآله .
فهذا الذي عرفناه من نفسيات
الصفحه ٢٩ : المؤمنين من عقيل بن أبي
طالب : سلام الله عليك فإني أحمد إليك الله الذي لا إله إلا هو ، أما بعد فإن الله
الصفحه ١٠١ : مهامس بلغنه ، الى متجاهر بمناوأته ومظاهر عداء الناس
تنجم وتخبو.
وفي كل من المدن والرساتيق مؤامرة حول
الصفحه ١٦٩ :
إلى بطل قد هشّم السيف أنفهُ
وآخر يهوي من طمار قتيل
أصابهما أمر الأمير فأصبحا
الصفحه ٩٥ : بالكتاب الى
عبيدالله بالبصرة ، ولما قرأه تجهّز للمسير الى الكوفة من الغد.
ثم خطب أهل البصرة قائلا :
ان
الصفحه ١٢٣ : حنبل الى الوادي
ونادى : ألا ان أبا حنبل غادر ، فأجابه الصدى من الجبل بذلك ، ثم نادى : ألا ان
أبا حنبل
الصفحه ١٤١ : ، وضربه مسلم على رأسه ضربة منكرة ، واخرى على حبل
العاتق كادت أن تطلع الى جوفه (١٢)
فمات منها (١٣).
وأخذ
الصفحه ٤١ : إلى الشّام ويتحمل
وعثاء السفر لبيع الأرض من معاوية بالمقدار الذي دفعه اليه الرجل المدني كما يفيده
قول
الصفحه ١٠٥ : إذا أدّى
ذلك الى إثارة الفتنة وتشتيت الكلمة.
وحينئذ فكل من خرج على علي عليهالسلام باغ وقتال الباغي