الصفحه ٨٩ : الى الحسين عليهالسلام
لما أحصى ديوان مسلم ذلك العدد الكثير
من المبايعين كتب الى الحسين مع عابس بن
الصفحه ١٧ : الرسالات ،وهو افضل من تقدمه قبل أن يشرق نور النبوة على وجه البسيطة ،
ولم تجهل لديه صفات النبي المبعوث
الصفحه ٩٢ : المنهالة
من شتى نواحيها أيحسب أنه يدلي بحجة قوية ويذكر بيعة صحيحة لامام عدل لا تجوز
مخالفته.
ألا مسائل
الصفحه ٥٧ : الصحيحة مما جرى منهم مع الوصي ، وأخيه المجتبى ـ
صلوات الله عليهم ـ والأخبار النبوية والعلوية بما يقع من
الصفحه ٦٢ : بالسعي إلى الجمعة إذا نودي لها ،
والغسل عند الرواح اليها ، وأمره أن يأخذ من المغانم خمس الله ، وما كتب
الصفحه ١٥٧ : ممنوعا من الورود.
وهذا كله حذرا على الدست الذي اغتصبوه
من آل رسول الله ، فإنهم علموا أن ذلك الاجتماع
الصفحه ١٢٠ : المؤمنين لما أتاه
ابن ملجم يبايع له وولّى نه قال : « من أراد أن ينظر الى قاتلي فلينظر الى هذا ».
فقيل له
الصفحه ١٣٩ :
شدّ إليها الرحال
منذ خرج من المدينة بأمر السبط الشهيد ، ألا وهي إظهار الدعوة إلى حُكم الكتاب
الصفحه ٨٠ : ، فلسنا نسالمه على هذه البادرة التي
نسبها الى مسلم الذي لم يعرف منزلته ، ولا مقدار عمله وما يتوخاه من أسمى
الصفحه ٦٧ :
مسلم لا يتطير
تمهيد :
جاء النبي صلىاللهعليهوآله
حاملا لواء الدعوة الآلهية ، وفيها بث روح
الصفحه ١١٦ : الناس (٢٥).
وغدرة خالد بن الوليد ببني جذيمة أعقبت
ندما ، وجرت له الخزي حين تبرأ النبي من فعلته وغدرته
الصفحه ١١٠ :
بيته سخلا يقتل
الحسين وكان ابنه الحصين طفلا صغيرا يرضع اللبن وعاش الى أن صار على شرطة عبيدالله
بن
الصفحه ١٦٥ : يقترن براجح آخر ، فكيف وقد قرنه بالشكوى الى الله
تعالى مما تلقاه عترته من بعده.
ثم أن الأحاديث العامة
الصفحه ٥٩ : إلى دين تعتنقه الأقوام ، أو توطيد سياسة تهش غليها الأمة فلا ندحة للمرسل
إلا أن يبعث لأي من هذه الغايات
الصفحه ٧١ :
« من خرج يوم
الأربعاء خلافا على أهل الطيرة وقي من كل آفة وقضى الله حاجته » (١٢