الصفحه ١٧٥ :
ناحت عليه أهل بيت العصمة
فيا لهـا من ثلمة ملمة
للعلامة الحجة السيد رضا الهندي
الصفحه ٨٣ : نعومة أظفاره
من خاصه البيت العلوي وممن أخلص للعلويين بالمفادات.
وذلك يوم جاء به أبوه إلى أمير المؤمنين
الصفحه ١٥٥ : الى أن بلغ مبالغ الرجال المحنّكين ، وقد وعوا كلمة الحسين عليهالسلام في صكّ ولايته لكن ابن مرجانة من
الصفحه ٨٤ : المغيرة الى المختار يقول : يا لها
من غارة ويا له جمعا إني لأعلم كلمة لو نعق لها ناعق لاتبعوه ولا سيما
الصفحه ٥٤ : وأبصروا بصيصا من نور الإمامة فعزموا على أن يكتبوا الى الحسين عليهالسلام بالمصير الى عاصمة أبيه أمير
الصفحه ٣٦ : الوقت ولذلك اختاره لها سيد الشهداء عليهالسلام من بين ذويه وحشده الأطايب.
ومن هذا الإستنباط يعلم طهارة
الصفحه ١٤٦ :
حتّى في أحرج
المواقف ، ولا يهون عليه شيء من أمرها ، فلا يفوت أهل الكوفة العلم بمشروعية هذه
الولاية
الصفحه ٦٤ :
واحتوائه على مجامع الفضيلة ، ثم تلك الأخوة التي شرفه بها سيد الشهداء لا تعدو أن
تكون أخوة شرف ووداد ، أخوة
الصفحه ١٦٠ : النهار حتى يجعل الله لكما من أمره فرجا.
فهرب الغلامان ، ولما أن جن عليهما
الليل انتهيا الى عجوز كانت
الصفحه ٣٣ : ولا يلحقهم لاحق.
ومن هنا كان السجاد عليهالسلام يعطف على ولد آل عقيل أكثر من ولد آل
جعفر ، فقيل له
الصفحه ١٤ :
الأصنام ، ففزعوا
إلى أبي طالب لأنه مفزع اللاجي وعصمة المستجير ، وسألوه عن ذلك فرفع يديه مبتهلا
الى
الصفحه ٦١ : والنبي صلىاللهعليهوآله أجل من أن يعمل عملا يكون لضعفاء قومه
الحجة عليه.
إذا وضح هذا فهلم معي إلى من
الصفحه ١١٧ :
يديه مبتهلا الى الله تعالى :
« اللهم إني أبرأ
إليك من فعل خالد »
ثم أرسل أمير
الصفحه ١٩ : وإكثارا
لنظائر من يرمون إكباره ، وإجلاله ممن سبق منهم الكفر ، وحيث لم يسعهم الحط من كرامة
النبي والوصي
الصفحه ٧٣ : :
« كان النبي لا
يتطير وإنما يحب الفأل (١٩) استقبلته في سبعين من أسلم فقال لي : ما اسمك؟ قلت :
بريدة ، فسر