الصفحه ١٣٤ : وجهه شاتما ومعرّفا بأن اللصيق لم يستحق من
الإمارة موطأ قدم وان أهلها العاملون بالحق السالكون بالأمة
الصفحه ١٢٧ : .
فدخل « معقل » الجامع الأعظم ، ورأى
مسلم بن عوسجة الأسدي من بني سعد بن ثعلبة يصلي ، وسمع الناس يقولون
الصفحه ١٠٢ : لم تجد بنو أمية أنصارا
منهم لما تسنى لهم إبادة العترة الطاهرة. فتألبوا على آل الرسول الأعظم
الصفحه ١٨٥ : متضرّمِ
دفعوه من أعلا الطمار إلى الثرى
فتكسرت منه حنايا الأعظـم
الصفحه ٣٥ : وذكر منزلته من العظمة والإيمان والشرف.
ولقد تلقى عقيل دروسا ضافية من صاحب
الدعوة الالهية وأخيه
الصفحه ١٦٢ :
وانّ السيرة بين الشيعة على المثول
بمشهدهما الواقع بالقرب من « المسيب » تفيد القطع به ، وبناء على
الصفحه ٢٧ :
قارئا ، ومررت
بعسكرك فاستقبلني قوم من المنافقين ممن نفر برسول الله ليلة العقبة
الصفحه ١٣٠ :
الحفاظ والشهامة
السلام.
راية الأمان :
لما رجع ابن الحجاج بمن معه من مذحج ،
خرج ابن زياد الى
الصفحه ٣١ :
بذلك تهذيبه بأكثر مما تتهذب به العامة ، كما هو المطلوب من مثل عقيل والمناسب
لمقامه ، فعرفة سيد الأوصيا
الصفحه ٩٦ :
مشاق ، أنا ابن زياد
اشبهته من بين وطأ الحصى ولم يتنزعني شبه خال ولا ابن عم.
وسافر من البصرة الى
الصفحه ٨٨ : ء الأطهار في الدفاع عن آل
نبيهم حفظا للعهد وأداء لأجر الرسالة فأعلنوا بما انطوت عليه جوانحهم من صدق
المفادات
الصفحه ٩٧ : عرافته فهو حلال الدم ويصلب على باب
داره وتلغى عرافته من العطاء (٦)
أو يسيّر الى الزارة وضع في عمان
الصفحه ١٥٨ : ، وإنما المستند الوحيد هو سيرة العلماء والصلحاء ، والشيعة عامة المتصلة
بزمان المعصومين في المثول بهذا
الصفحه ١٧٣ :
نائي العشيرة منبوذ بمصرعه
مترّب الجسم من قرن إلى قدم
من مبلغ السبط أن الدهر
الصفحه ٢٦ : ونسبه والحط من كرامته والإحصار بمطاعنه مشفوعة بالإشارة بفضل
أخيه سيد الوصيين.
فمن ذلك أن معاوية قال له