الصفحه ٦٣ : مسلم بن عقيل من العظم أن يكون
في نظر الإمام الشهيد كعمه الوصي عند النبي صلىاللهعليهوآله
واقفا على
الصفحه ١٢١ : بقتلهم ، وعلى يد من
تكون الشهادة ، والوقت الذي يقتلون فيه ، وكما أخبر سيد الشهداء من ثبت معه على
التضحية
الصفحه ٧٤ : من التفرق وغرائز الناس على حالها من الإنقباض عن الأسماء
القبيحة فأراد النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٣ : بنت أبي
طالب فكانت من السابقات إلى الايمان كما عليه صحيح الأثر وفي بيتها نزل النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٠٤ :
وهذا أعجب شيء منه وقد شاهد من فضل «
أبي الريحانتين » الكثير وسمع من النبي صلىاللهعليهوآله
في
الصفحه ٤٩ : بالمدبر ، والصحيح منكم بالسقيم » (١)
وقد وصف هذا الحال أبو جعفر الباقر عليهالسلام فقال
الصفحه ١٥٦ : في آخر دولة
بني مروان الى زيارة الحسين عليهالسلام مستخفيا من أهل الشام ولما وصلت كربلاء وأردت الدخول
الصفحه ٣٠ : ، ودفعتني عن حقي ، وسلبتني
سلطان ابن أمي وسلمت ذلك إلى من ليس مثلي في قرابة من الرسول ، وسابقتني في
الإسلام
الصفحه ١٦ :
« يا معشر قريش
أنتم صفوة الله من خلقه وقلب العرب ، واعلموا أنكم لم تتركوا للعرب
الصفحه ١٠٨ : تعاليمه ما يقرّبه الى الحق فيتباعد عن وصي النبي مع ما يعلمه من
الحق الثابت له ، فجدير بابنه اذا بات ليلته
الصفحه ١١٣ : ، وظهر له حال الناس ، وفرقهم من ابن زياد خاف أن
يؤخذ غيلة فخرج من دار المختار بعد العتمة الى هذا الزعيم
الصفحه ٧٢ : لها وزن في جنب الإرادة الإلهية.
ثم من لطف الشارع بالأمة جعل لهم أسبابا
يكون قيامهم بها منجاة من
الصفحه ١٦١ : ، فأنكر قرابتهما من النبي ،
فاستعطفاه لصغر سنهما فلم يرقّ قلبه.
فطلبا منه أن يصليا لربهما سبحانه فقال
الصفحه ١٠٩ :
ولقد تحققت فيه كلمة سيد الشهداء : «
لاتأكل من بر العراق إلا يسيرا » فإنه رجع من كربلاء صفر الكف
الصفحه ١٤٠ : (٨)
فاضطرهم البؤس واليأس من الظفر الى الاستمداد ، فأنفذ ابن الأشعث الى ابن مرجانة
يستمدّه الرجال فبعث اليه