الصفحه ٣٩ :
مسلماً ما أخذ ،
فقال الحسين عليهالسلام : أبيتم يا
آل أبي سفيان إلا كرما (١٢).
من الصعب جدا
الصفحه ١١٨ : مراقبـة
فلست تأمن يوما مـن دواهيهـا
وما زال يكرّره (٢٨) وعينه رامقة الى الخزانة ثم
الصفحه ١٥٩ : بالكوفة ما يحدث
به الشيخ الصدوق عن رجاله قال : اسر طفلان من عسكر الحسين ، فجيء بهما الى ابن
زياد ، فدفعهما
الصفحه ٢٨ : يتأكد اسناده ولا عرف متنه ويضاده
جميع ما ذكرناه.
كما يبعده كتابه من مكة إلى أمير
المؤمنين حين أغار
الصفحه ١٨٣ :
واندب قتيلا ما انجلى ليل الوغى
أبدا لـه عن مشبه وبديلِ
هو ليث غالب « مسلم » من
الصفحه ٨٧ : عليهالسلام
وعرفهم أنه مجيبهم الى ما يريدون إن لزموا العهد وتدرّعوا بالصبر على مكافحة
أعدائهم. وهل كان هذا
الصفحه ٥٠ :
وتهدم داره ، ثم
لم يزل البلاء يشتد ويزداد الى زمن عبيدالله بن زياد قاتل الحسين
الصفحه ١١٥ : والسنام من كل فضيلة رابية فيسلكوا سبل السلام في أعراق طاهرة ومآز عفة ،
وقلوب نزيهة ، وجوارح مؤدبة بآداب
الصفحه ١٣٢ : ثلاثون رجلا من الشرطة
وعشرون رجلا من أشراف الناس وأهل بيته ومواليه (٣).
فكان أسهل شيء على اولئك
الصفحه ١٠٣ : فهلم معي الى عمر بن سعد الذي
لم يعرف من أبيه غير المناوأة لأهل هذا البيت عليهمالسلام
والحسد لهم ، وكان
الصفحه ١٢٥ : رسخ بين جنبيه من وجوب التنكيل بأعداء آل الرسول؟ ومن هنا قال
لمسلم : أما والله لو قتلته لقتلت فاسقا
الصفحه ١٤٤ : :
« لو كان من الرزق
المقسوم لشربته (٢٤) »
وهذا من أشد تمكن القداسة في ذاته الملكوتية
التي هي قطعة
الصفحه ٨٥ :
هذا هو السبب الوحيد في اختيار مسلم
النزول في دار المختار (٤)
عند ما ورد الكوفة لخمس خلون من شوال
الصفحه ٧ : المؤمنين وتصلي عليه الملائكة
المقربون » ثم بكى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وقال « إلى الله تعالى أشكو
الصفحه ١٣٥ :
يزيد فكتب الى ابن
زياد يأمره باطلاقه فأخرجه من السجن على أن لا يساكنه في البلد (١٢