الصفحه ٩١ :
خطبة
النعمان
لما بلغ النعمان بن بشير الأنصاري وهو
والي الكوفة من قبل يزيد اجتماع الكوفيين على
الصفحه ١٣٨ : يؤيه من عادية الطاغي ، ولا من يأخذ الى الخلص من صحبه والشوارع فيها
الحرص ، وقد فرّق الخوف جل الناهضين
الصفحه ١٤٨ :
عقيل طلب من ابن زياد أن يوصي الى بعض قومه ، فأذن له ، فنظر الى الجلساء فرأى
فيهم ابن سعد فقال له : « أن
الصفحه ١٥٢ : الظن وخُذ على التهمة غير أن لا تقتل إلا من
قاتلك ، واكتب إليّ في كل ما يحدث من الخبر ، والسلام عليك
الصفحه ٣٧ : الأخير يرويه ابن قتيبة فيقول
: كانت أم مسلم بن عقيل نبطية من آل فرزندا (٢)
ويقول بعض المؤرخين : أن النبط
الصفحه ١٣٣ :
انّ من العجيب الغريب أمير مصر يتفرق عنه
جنده ، ووالي قارّة أسلمته أنصاره ، لماذا كان ذلك؟ للاوهام
الصفحه ١٥٠ : ) ولأنفراد ناقله ونص المورخين على الأول
مما يبعّده.
ثم أمر ابن زياد بهاني بن عروة فأخرج
مكتوفا الى مكان من
الصفحه ١٤٣ :
مرتثّ بالجراح وفي
آخر رمق من الحياه الله من شهم سيط الإيمان بلحمه ودمه ، وعاد مزيج نفسه الكريمة
الصفحه ١٢٢ :
ثمّ ان الفتك الذي هو قيد الايمان كما
في نص الحديث شامل باطلاقه لكل من أراد الوقعية بالمؤمن سواء من
الصفحه ١٧٤ :
وعينه كانت به قريرة
حيث رآه نافذ البصيرة
لسانه الداعي الى
الصفحه ٥٥ : ، وشيعته المؤمنين والمسلمين من
أهل الكوفة : سلام عليك فإنا نحمد إليك الله الذي لا إله إلا هو ، أما بعد
الصفحه ١٧٠ : الشيعة وقد عرفت أن عبدالله بن الزبير
أموي الرأي ومادحا ليزيد بن معاوية وليس من شيعة آل علي.
نعم ، نسبة
الصفحه ١٢٤ : حماية الجوار والذبّ عن النزيل ، وما أيّته الشريعة الإلهية تعرف أن ما قام
به « هاني بن عروة » من هذه
الصفحه ٣٨ : فكتب الى معاوية : أما بعد فإنك غررت
غلاما من بني هاشم فابتعت منه أرضا لا يملكها فاقبض من الغلام ما
الصفحه ١٢٩ :
خدّيه وجبينه على
لحيته ، وتناول هاني سيف شرطيّ ، ومانعه الرجل فأمر به ابن زياد إلى الحبس ، فأدخل