الصفحه ٣٠ :
إجماعها على حرب النبي قبل اليوم ، فأصبحوا قد جهلوا حقه ، وجحدوا فضله ، وبادروه
بالعداوة ، ونصبوا له الحرب
الصفحه ٤٢ : أين إسلام معاوية فإنه أسلم بعد سنة تسع قبل وفاة النبي صلىاللهعليهوآله بأشهر.
وإذا أخذنا بنص
الصفحه ٤٦ : مجاملا له فيجر الرذيلة الى قومه وتفوته الشهامة
__________________
٣١) هذا حديث عن
النبي
الصفحه ٥٩ : السفير وتلم بالشرائط كلها.
والقصة في ذلك أن جبرئيل هبط على النبي صلىاللهعليهوآله في أول ذي الحجة
الصفحه ٦٢ : على الفضيلة بعد ورود الأحاديث عن النبي صلىاللهعليهوآله وأهل بيته بصحة الجمع بينهما في غير
سفر ولا
الصفحه ٦٣ : مسلم بن عقيل من العظم أن يكون
في نظر الإمام الشهيد كعمه الوصي عند النبي صلىاللهعليهوآله
واقفا على
الصفحه ٦٧ :
مسلم لا يتطير
تمهيد :
جاء النبي صلىاللهعليهوآله
حاملا لواء الدعوة الآلهية ، وفيها بث روح
الصفحه ٧١ : يسوؤه.
وقد أوضح النبي صلىاللهعليهوآله لامتّه فساد الطّيرة ليعلموا أن الله
تعالى
الصفحه ٧٧ : من العباد إلا التراحم والعطف فيما
بينهم.
وامتناع النبي من إدخال المجذوم عليه
للبيعة (٣١)
لا دلالة
الصفحه ٧٩ : عما رواه سيد الوصيين عليهالسلام من حديث النبي صلىاللهعليهوآله : « الإسلام قيد الفتك » فلم يفتك
الصفحه ٨٠ : كان النبي صلىاللهعليهوآله وأبناؤه الهداة يتفألون وذلك لما ارتحل
من ذلك الماء أشرف على رجل يرمي
الصفحه ١٠٠ : « يزيد الفجور » ، ويتولى أمرهم مثل « ابن مرجانة » ولم
يرقهم سبط نبي الهدى ، وابن سيد الأوصياء وفلذة كبد
الصفحه ١٠٨ : تعاليمه ما يقرّبه الى الحق فيتباعد عن وصي النبي مع ما يعلمه من
الحق الثابت له ، فجدير بابنه اذا بات ليلته
الصفحه ١٠٩ : في المدينة ، فإنه على
هذا يكون عمر صغيرا ، حتى على القوم بولادته أيام النبي ، واحتمال بعض العلماء أن
الصفحه ١١٠ : : يزعم السفهاء
إني أقتلك فقال الحسين : ليسوا بسفهاء (٢٠).
وكانت ولادة عمر أما في أيام النبي