الصفحه ١٦٩ :
فإن كن تَ لا تدرين ما الموت فانظري
إلى هانىء في السوقَ وابن عقيلَ
الصفحه ١٧٢ :
قال فيه الحسين أي مقال
كشف الستر عن مقام جليل
ابن عمي أخي ومن
الصفحه ١٨٤ :
في بطش ليث في الرخام صئول
فغدت فلول الهاربين لخوفها
تطأ الشريد بأرجـل
الصفحه ٤ :
البلاغي ، والشيخ محمد حسين الاصفهاني ،
والشيخ عبدالرسول الجواهري ، تأثير بالغ في نفس مؤلفنا الجليل
الصفحه ١١ : الذي يرتضيه
علماء الحق لكونهم صديقين بين أنبياء وأوصياء ، وقد نزههم الله سبحانه في خطابه
لنبيه الأقدس
الصفحه ١٥ : يشارك أبا طالب في ذلك وإنما هو لكفايته لتلك
المرتبة القدسية فقد صاغه المهيمن سبحانه متأهلا لحمل النواميس
الصفحه ٢٣ :
علي أبي طالب (٤٠).
وإلا فلم يعهد في زمان الرسالة تلقين
الأموات بمعرفة الولي بعد النبي فإن غاية
الصفحه ٣١ :
أمير المؤمنين عليهالسلام في حياته غير مفارق له ، فإن الكتاب
الذي كتبه إليه بعد غارة الضحاك على
الصفحه ٦٨ : بيت المال. »
ورأى محمد بن المكندر أبا جعفر الباقر عليهالسلام خارجا إلى بعض نواحي المدينة في
الصفحه ٦٩ :
عليهالسلام
أن يحرث بيده ليأكل من كدّه (٣)
».
وهذه آثار كافية في التعريف بما عليه
الشريعة من
الصفحه ٨٠ :
الى رسول الحسين ـ عليهالسلام ـ وخليفته في حاضرة الكوفة ليكون مرشدا
ومهذبا ورادعا للأمة عما لا
الصفحه ٨٩ : لإرشاد البشر بما يجب عليهم من أمر الدين والدنيا ، وأنهم كانوا في أخذ
البيعة على هذا النهج.
وبعد أن فرغ
الصفحه ١٠٥ :
في قتاله الفئة
الباغية ولم يخالف فيه أحد (٦).
وقال أبوبكر ابن العربي الأندلسي
المتوفى سنة ٥٤٦
الصفحه ١٢١ : تذهب وأنت مقتول؟ فقال الحسين :
« يا اماه ان لم
أذهب اليوم ذهبت غدا ، وإن لم أذهب في غد ذهبت بعد غد
الصفحه ١٣٣ : خسّة الطباع ولؤم العنصر حالا دون
أن يحضوا بالشرف وضاح والسعادة في الدنيا والآخرة فاستمرأوا أجاج