الصفحه ٩ : الكبرى ، وكانت آصرة النبوة ضاربة فيه من آدم إلى
شيث إلى نوح إلى إبراهيم إلى إسماعيل الذبيح إلى ما تناسل
الصفحه ٢٥ :
فإن النظرة الصحيحة في التاريخ تفيدنا اعتناقه الإسلام أول الدعوة وكان هذا مجلبة
للحب النبوي حيث اجتمعت
الصفحه ٣٢ :
يصلّي عليها ،
ويجتمع إليه الناس لمعرفة أنساب العرب وأياهم وأخبارهم فقال أعداؤه فيه ونسبوه الى
الصفحه ٥٣ : بما رحبت ، وأظلمت
الدنيا في أعينهم ، ولم يكن يحوون من سعة العلم بالحقائق والعواقب ما يخفف تلك الوطأة
الصفحه ٧٦ : بسعادة من قارنها كما قضى بنحوسه جريا لناموس المصالح والمفاسد
في الأشياء ، فأين هذا الطيرة التي يحكم فيها
الصفحه ١٣٩ : في المنام يقول له :
« أنت معي غدا
فالعجل العجل (٢) ».
فعرفت نفسه المطمئنة
الصفحه ١٥٧ : معارك دامية.
هكذا صوّرت لهم أحلامهم وما صوّرت إلا
حقيقة ناصعة كفلق الصباح فمنعوا الناس من المثول في
الصفحه ١٨٢ :
ذكرت فيه « عمه » ورأت في
يومه حلم أمسها قـد تبدّى
غدرت فيه
الصفحه ٢١ : تبتدى سلسلة الخلافة المحمدية ثم تتواصل في بينه الأطهرين حتى
تنتهي الى حجة العصر وناموس الدهر الحجة
الصفحه ٤٥ :
والباطل وحاشا «
إمام الحق » أن يرتكب ما فيه إغراء للناس وهو مقيض لإنقاذ البشر من ورطة الجهل
المردي
الصفحه ٦٧ :
مسلم لا يتطير
تمهيد :
جاء النبي صلىاللهعليهوآله
حاملا لواء الدعوة الآلهية ، وفيها بث روح
الصفحه ٨٨ :
وقال حبيب بن مظاهر :
« رحمك الله قد
قضيت ما في نفسك بواجز من قولك ، وأنا والله
الصفحه ٩٩ :
موقف
الكوفيين
مهما عزب عن الباحث شيء من نفسيات الأمم
لغموض فيها أو لحواجز لم تكشف بعد ، فإنه غير
الصفحه ١٢٣ : امرئ القيس ، وأعمله ابنه بما شرط له في
الجوار فاستشار أهله بذلك فقالوا له : لا ذمة له عندك ، فخرج أبو
الصفحه ١٢٤ : أبنائه عليهالسلام بالمحافظة على هذه النواميس التي فيها
الإبقاء على الجامعة ، فما زالوا يوصون شيعتهم