الصفحه ١٠٩ :
ولقد تحققت فيه كلمة سيد الشهداء : «
لاتأكل من بر العراق إلا يسيرا » فإنه رجع من كربلاء صفر الكف
الصفحه ٤١ :
عمر مسلم عليهالسلام ثمان عشرة سنة عند شهادته في سنة ستين
، وهذا لا يتفق مع ما أثبته المؤرخون من
الصفحه ٧٤ :
بعض عند المصاحبة
والملاقات لكون الطيرة من الغرائز الكامنة في النفوس فقد يعبر الإنسان تعبير السو
الصفحه ١٥٣ :
تاريخ الشهادة
الأقوال في يوم شهادة مسلم عليهالسلام على ثلاثة :
(
الأول ) يوم الثالث من ذي
الصفحه ٦٠ :
رسول الله أبابكر
بها ليقرأها في منى على قريش ، فلما كان على مراحل من المدينة هبط جبرئيل يأمر
النبي
الصفحه ٦٢ :
بالحق ويشتد عليهم
في الظلم ، فإن الله عز وجل كره الظلم ونهى عنه وقال : « ألا لعنة الله على
الصفحه ١١٨ :
وغاية شيعتك هلاكه فأقم في الخزانة حتى اذا اطمأن عندي أخرج إليه واقتله وأنا
أكفيك أمره بالكوفة معا
الصفحه ٦٦ : معه فكان الواجب المؤكد التحفظ على
النفوس المحترمة بالمسير لادراك الماء فلذلك تركهما في المكان
الصفحه ١٦٨ : ، وهو طاعن في السن وأخبره : أنه قرأها في أول عمره على
الشريف النقيب المحمدي الموصلي وهو طاعن في السن
الصفحه ٤٦ : بتلك التربية الصحيحة ، ونشوؤه في ذلك البيت
الممنع ، وتخرجه من كلية الخلافة الإلهية قاضية بسيره مع ضو
الصفحه ٥٩ : الناضجة والإشادة بنواياه الحسنة ، وهي الغاية
الفذة من ارسال الرسول سواء في ذلك أن يكون القصد به نشر أخلاق
الصفحه ١١٧ :
والأغراض المحترمة شرعا حرمة فمتى ثارت فيه هذه الخصلة الخسيسة يكون من السهل عليه
وأد النفوس ونهب الأموال
الصفحه ١٢٢ :
ثمّ ان الفتك الذي هو قيد الايمان كما
في نص الحديث شامل باطلاقه لكل من أراد الوقعية بالمؤمن سواء من
الصفحه ٣ : هو : « العلوي النسيب ،
الفاطمي الحسيب ، المخلص في ولائه لآل الرسول ، المتفاني في حبهم ، والمتهالك في
الصفحه ٦ :
إلى دار البقاء عن عمر قضاه في خدمة آل
البيت عليهمالسلام وإحياء
ذكرهم الكريم.
وقد أرخ لوفاته