الصفحه ٧٢ :
المستقدمين (١) والمستأخرين ،
وانا إن شاء الله بكم لاحقون » (٢).
وروى في الفقيه عن
محمد بن مسلم
الصفحه ٤٢ : ، فيقال : يا عبد الله بن أمة
الله ، اذكر ما خرجت عليه من الدنيا ، شهادة ان لا إله إلاّ الله ، وان محمدا
الصفحه ٦٢ : ) (٢) ، قال : كنا عند أبي عبد الله عليهالسلام ، فجاءه رجل وشكا
إليه مصيبة ، فقال له : « اما انّك ان تصبر تؤجر
الصفحه ٧٥ :
السلام ) : « ستة
تلحق المؤمن بعد وفاته : ولد يستغفر له ، ومصحف يخلفه ، وغرس يغرسه ، وصدقة ما
الصفحه ٩٣ :
البحث الثامن : في البرزخ
وهو لغة الحاجز ،
والمراد هنا ما بين الموت والبعث. قال الله تعالى
الصفحه ٩٧ : ، فقال : « من
أصحاب هذه القبور؟ ». فقالوا : يا رسول الله ناس ماتوا في الجاهليّة. فقال : «
نعوذ بالله من
الصفحه ٢٨ : : الله ربّي ، ومحمد نبيّي ، والإسلام ديني ، والقرآن
كتابي ، وعليّ إمامي ، حتى تستوفي الأئمة. ثم تعيد
الصفحه ٩٥ : مقعدك من الجنّة ، ولكنّك عصيت الله
وأطعت عدوه » (١).
وعن البراء بن
عازب عن النبي
الصفحه ٩٩ :
الكافي أيضا (١).
وفي التّهذيب : عن
يونس بن ظبيان ، قال : قال أبو عبد الله عليهالسلام : « ما
الصفحه ٢٢٩ :
وفي رواية عبد
الله بن سنان عن أبي عبد الله عليهالسلام إيماء إليه ، حيث قال : « اغتسل (١) من
الصفحه ٣١٣ : الصادق عليهالسلام (١).
وعن أبي بصير ،
قلت له ( الْمُسْتَغْفِرِينَ بِالْأَسْحارِ ) ، فقال : «
استغفر
الصفحه ٣١٨ : هو الله أحد » (٢). والبحث هنا في الأفضلية فالمشهور أولى.
واما القراءة في
الثماني فبطوال السور
الصفحه ٣٤٢ :
المسجد فأقام
الصلاة فصلوا العشاء ، فسألت أبا عبد الله عليهالسلام عن ذلك ، فقال : « نعم ، قد عمله
الصفحه ٣٧٧ : أيضا على
اختصاص آخره رواية عمر بن يزيد ، انّه سمع أبا عبد الله عليهالسلام يقول : « إنّ في
الليل لساعة
الصفحه ٣٩١ :
الجمعة » (١). وعن عبد الله بن
سنان عن الصادق عليهالسلام : « لا صلاة نصف النهار إلاّ يوم الجمعة