الصفحه ١٨٨ : .
______________________________________________________
والقاموس وغيرهما (١).
قوله : وهو لما به
أي متفرغ عن كل شيء
لما قد ألم وحل به من الحمام أو المرض
الصفحه ١٩٢ : أيام استقامته (١).
قوله : البراد الاخدع
وفي طائفة من
النسخ « الزراد » بالزاي المفتوحة مكان البا
الصفحه ٢٥١ :
ويسألوني ،
فأخبرهم بالحق ، ثم يخرجون من عندي الى أبي الخطاب ، فيخبرهم بخلاف قولي ، فيأخذون
بقوله
الصفحه ٢٦٠ : ، ورجع الى الحق ، ورضي عنه أبو عبد الله عليهالسلام بعد سخطه ، وتوجع
لموته وفقده (٣).
قوله : وسؤاله
الصفحه ٢٦١ : صَدَقُوا ما
عاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ ) (٣) لا من اللازم كما في صدق فلان في قوله.
قوله : ما خبر به
وفي
الصفحه ٢٨٧ : ،
______________________________________________________
في ذريح المحاربى
قوله : فاحتسبت ذريحا سفلة
بل ظاهر سياق
الكلام أن ذريحا ليس من السفلة ، وأنه
الصفحه ٢٨٨ :
______________________________________________________
قول موسى على
نبينا وعليه السلام ( سَتَجِدُنِي إِنْ
شاءَ اللهُ صابِراً ) (٢) فليفقه.
في مفضل بن مزيد
الصفحه ٣٠٤ : الرحمن بن سيابة
قوله : قد كنت أحذرك اسماعيل
كتب ذلك ابن سيابة
الى أبي عبد الله عليهالسلام حيث تجنى
الصفحه ٣١٢ : تصدقه؟ قال : لا ، قال : لم ، قال : لأنه شهد على قوله
رجال ولو شهد أحدهم على عنق رجل لجاز قوله
الصفحه ٣٤٢ : الخلق عندك.
فقال عليهالسلام : صدقت أنت وصدق
فلان ، فالكتاب كتابي ، والقول قولي ، أما أني والله ما
الصفحه ٣٨٣ : أو يا زياد هذا ابني علي قوله قولي وفعله فعلي فان كانت لك حاجة
فأنزلها به وأقبل قوله ، فانه لا يقول
الصفحه ٤١٩ : في ذلك الأحاديث ، لا يجوز لنا الاقرار
بها لما فيها من القول العظيم ، ولا يجوز ردها ولا الجحود لها اذا
الصفحه ١٠ : على علو مرتبته وارتفاع منزلته فليعرف.
قوله : قال قدم أبو عبد الله
مكة
قلت : الظاهر أن
لفظة « من
الصفحه ١٤ :
______________________________________________________
ويحتمل أن يكون
أبو جعفر كنية للحكم أيضا ، وان كان يكنى أبا محمد فيكون المعنى : اني ذكرت قول
أبي جعفر
الصفحه ٢٦ : على علو مرتبته وارتفاع منزلته فليعرف.
قوله : قال قدم أبو عبد الله
مكة
قلت : الظاهر أن
لفظة « من