الصفحه ٢٥٠ : الاسدي ، عن أبيه ، عن سعيد بن المسيب ، عن علي بن الحسين
عليهماالسلام فيما كان
يعظ به قال : ثم رجع القول
الصفحه ٢٥٧ : البيضاوي في قوله
تعالى : « أعمالهم
كسراب بقيعة » : أي أعمالهم التي
يحسبونها
صالحة نافعة عند الله يجدونها
الصفحه ٢٧١ :
قوله عليهالسلام
: فيشرف الجبار هذا كناية عن اطلاعه عليهم وتعلق إرادته بالقضاء
فيهم ، فيخلق
الصفحه ٢٧٧ :
بعلم وما كنا غائبين ٧٦.
تفسير
: قال الطبرسي رحمهالله
في قوله
تعالى : « فيقول لهم
ماذا اجبتم » : أي
الصفحه ٣٠٩ :
وفي قوله سبحانه : « ويوم نبعث في كل امة
شهيدا عليهم من أنفسهم » : أي من أمثالهم من البشر ، ويجوز
الصفحه ٣١٠ :
فعل بها ، قال
الوالبي عن عباس : يسأل العباد فيما استعملوها.
وفي قوله : « ليكون الرسول شهيدا
الصفحه ٣١٢ : يقبل عتابه ويجاب
إلى ما سأل.
١ ـ فس
: في رواية أبي الجارود ، عن أبي جعفر عليهالسلام
في قوله : « وكل
الصفحه ١٢ :
وقال في قوله تعالى : « وأنذر
» : أي عظ وخوف « به » أى بالقرآن ، وقيل : بالله
« الذين يخافون أن
الصفحه ٤٦ : جعفر عليهالسلام
في قوله : « فالسابقات سبقا » يعني أرواح
المؤمنين سبق أرواحهم إلى الجنة بمثل الدنيا
الصفحه ٥٦ : علمتها ، « قل إنما علمها عند الله » وإنما أعاد هذا
القول
لانه وصله بقوله : « ولكن أكثر الناس لا يعلمون
الصفحه ٦٠ : يحيى ، عن إسماعيل بن جابر ، عن رجاله ، عن أبي عبد
الله
عليهالسلام في قول الله
عزوجل : « ذلك يوم
مجموع
الصفحه ٦٨ : الامور في سؤاله
عنها
ومجازاته عليها.
وفي قوله
تعالى : « يوم تجد كل
نفس ما عملت من خير محضرا » : اختلف
الصفحه ١١٨ : بعضا
، الكفر في هذه الآية : البراءة ، يقول : فيتبرء بعضهم من بعض ، ونظيرها في سورة
إبراهيم
قول الشيطان
الصفحه ١٢٠ :
قوله تعالى : « خافضة »
قال : لاعداء الله « رافعة » لاولياء الله « إذا رجت الارض رجا » قال
الصفحه ١٢٣ : أن يستقر الخلق في الدارين ، فأما قوله : « في يوم كان مقداره
خمسين
ألف سنة » (١)
فإن المقامات في يوم