علوا في الوقت (١) ] وقد فسر المير الداماد هذه الجملة في كتابه الرواشح السماوية ذ ١١ : ٢٥٧ بأن ابن الزبير كان غاية في الفضل أو أنه عالي الأسناد ، فإنه روى عن علي بن فضال وروى أكثر الأصول. وفسره سيدنا الصدر بأن ابن الزبير ولد ٢٥٤ وتوفي ٣٤٨ كما ذكره السيوطي فعمرة ٩٤ سنة وابن عبدون أستاذ النجاشي توفي ٤٢٣ كما في رجال الطوسي وبين وفاتيهما ٢٣ سنة فلا بد من أن يكون لقاء ابن عبدون لابن الزبير في زمان علو ابن الزبير وكبر سنه. هذا ونسب السيوطي إليه الكتاب المذكور ، حكاية عن الياقوت. ومر مثله في ذ ١٧ : ٢٨١ لأبي زيد سعيد.
( ٤٩٠ : كتاب الهمز ) أو صورة الهمز. لأبي جعفر أحمد بن محمد بن رستم بن نردبان الطبري ، صاحب كتاب التصريف. ذكره ابن النديم.
( ٤٩١ : كتاب الهمز ) للشيخ الأقدم ، إمام الكوفيين في النحو وأقدمهم بالتصنيف فيه ، أبو جعفر محمد بن الحسن بن أبي سارة الرواسي الكوفي أستاذ الكسائي والراوي عن الباقر والصادق (ع) ذكره النجاشي قم و : ٨٠٧.
( ٤٩٢ : الهمزية الغراء ) في مدح النبي وآله (ع). هو من أجزاء جواهر النظام ٥ : ٢٨٤ استخرجها عنه الناظم وأفردها بالكتابة في مجموعة لأستاذه عام ١١٤٩ كما مر.
( ٤٩٣ : همسايه شوروي ما ) أي جارتنا السوفيات. لپرتو شيرازپور قم : ٤٣٣. ط ، طهران ١٣٢٣ ش.
( ٤٩٤ : همسايه ما تركية ) أي جارتنا تركيا. لعباس شاهنده مدير جريدة فرمان. ط ثانيا طهران ١٣٣٤ ش في ١٥٨+ ١٦ ص.
( ٤٩٥ : همسفر من ) أصله لماكسيم گوركي قم و : ٨٥٦ والترجمة الفارسية
__________________
(١) هذا وقد فسر بعضهم هذه العبارة بأن ابن الزبير ( ابن الكوفي ) كان غاليا وكان ممن يعينون وقت ظهور المهدي في آخر الزمان الذين جاء فيهم : [ كذب الوقاتون .. ] وليس التفسير بصحيح.