لرضا بن فخر الدين بهشتي المتخلص دريا. ط طهران.
( ٤٩٦ : همشهرى توم پين ) أصله لهوارد فاست الأمريكي. والترجمة ( الفارسية ) لشاد. ط طهران في ٢٤٠ ص.
( ٤٩٧ : همم الثواقب ) فارسي في الحقوق العامة ووظائف الناس والحكومة المتقابلة للشيخ زين الدين علي نقي الكمره إي قم و : ٨٤٨ المتخلص نقي ٩ : ١٢٢٢ ولد ٩٥٣ كما يظهر من شعر نقل في فهرس سپهسالار ١ : ٦٤١ عن والده :
از دانش ودين
ودولتش هست ، كه هست |
|
تاريخ امام دانش
ودولت ودين |
وتوفي ١٠٦٠ عاش في النصف الأخير من القرن العاشر شاعرا أديبا وفي النصف الأول من الحادي عشر فقيها قاضيا ألفه ١٠٤٤ للشاه صفي ( ١٠٣٨ ـ ١٠٥٢ ) يشتمل على ١٢ فصلا : ١ ـ فضل العلم ، ٢ ـ العلماء هم الحكام في المدينة الفاضلة والشرعية ٣ ـ السبب في تولي البلاط الحكم بدل العلماء ، ٤ ـ الاعتراض على الغزالي وكتبه ٥ ـ الاعتراض على فضل الله المتنبي الهندي وعلى ترجمه كتبه بالفارسية ـ ولعله يريد أبو الفضل العلامي وزير أكبر شاه ذ ٢ : ٢٧٦ و ٤ : ٣٢٩ و ٩ : ٨٥٥ ـ ٦ ـ اعتراضات على أعمال الشاه والتقرب من أهل السنة (١) ٧ ـ حقوق المؤمنين المتقابلة ، ٨ و ٩ ـ التعاون بين المؤمنين ، ١٠ ـ حرمة المؤمن وعمله ، اعترض فيه على عدم تأدية حقه في تأليف تحفه فاخرة ذ ٣ : ٤٦٠ ، ١١ ـ مواساة المؤمنين ، ١٢ ـ المؤمن من هو؟ أوله : [ اما بعد ، چنين گويد غبار راه شيعيان علي ولى ، علي نقي طغائي ] والنسخة في ( سپهسالار ـ ١٨٤٥ ) بخط المؤلف في ١٨٧ ورقة كما في فهرسها ١ : ٣٣٩ وله تحريم صلاة الجمعة ١٥ : ٧٧
__________________
(١) ولعله يقصد من تقرب الحكومة إلى التسنن تشجيعها للقشريين الذين جعلوا أصفهان في سباق مع إستانبول في التقشر ذ ٢٤ : ١٨٢ و ٣٨٨